يعتبر الفنان الصيني آي ويوي، فنانا موهوبا وناقدا غير مريح، وأحد الفنانين العباقرة في عصرنا. ارتبطت مسيرته في الصين بالاعتقال والإقامة الجبرية. يعيش هذا الفنان منذ 2015 في برلين، ويجد نفسه في مواجهة القضايا الأوروبية مثل سياسة اللاجئين التي أصبحت بالنسبة له مادة للفن والاحتجاج. لذا قام فريق تلفزيوني من دويتشه فيلله بمرافقته على مدى عام في جولاته حول العالم.