أحداث سقوط جدار برلين في صور
٩ نوفمبر ٢٠٠٩
الآلاف يشدون الرحال نحو الشرق
آلاف الألمان تهافتوا في مساء التاسع من نوفمبر/ تشرين الثاني على بوابة براندنبورغ في العاصمة برلين وتجمعوا أمام الجدار وفوقه.
تضامن بين الغرب والشرق
في ليلة التاسع من نوفمبر/تشرين الثاني المئات من سكان برلين الشرقية يحاولون تسلق الجدار وسكان برلين الغربية يمدون لهم أيادي المساعدة من فوق جدار برلين الذي قسم المدينة لنحو 30 عاما.
أجواء احتفالية تلقائية
تجمع الألمان عند النقاط الحدودية التي كانت تفصل بين الشرق والغرب للاحتفال بسقوط جدار برلين وفتح الحدود بين شطري ألمانيا الشرقي والغربي.
بعد طول فراق...استقبال بالأحضان والعناق
في هذا اليوم اختلطت دموع الفرحة بسقوط الجدار مع دموع فرحة لقاء الأحبة والأصدقاء بعد فراق قسري استمر نحو ثلاثة عقود.
مد يد المساعدة!!
هؤلاء الذين تمكنوا من تسلق الجدار والعبور للجهة الأخرى يمدون يد العون لأبناء بلدتهم المصممين على العبور من الشرق إلى الغرب..
تحية من القلب يا حارس الحدود السابقة
شرطة حدود ألمانيا الشرقية يرقبون تداعيات الأحداث المتسارعة، والجماهير في غمرة الفرح تمد لهم اليد مصافحة.
بالمطرقة على الستار الحديدي
تحتفل ألمانيا يوم التاسع من نوفمبر/تشرين الثاني بمرور عشرين عاما على سقوط جدار برلين الذي مهد الطريق لتوحيد شطري ألمانيا الشرقي والغربي ولتفكك المعسكر الشيوعي فيما بعد.
سنظل نحفر في الجدار....
انطلق الناس نحو الجدار حاملين معاولهم ولسان حالهم يقول كما قال الشاعر يوما "سنظل نحفر في الجدار إما فتحنا ثغرة للنور أو متنا على وه الجدار".
قطع من الجدار
تلاميذ مدارس بعد أن نخروا في الجدار وأخذوا نصيبهم منه!
وبالجرافات أيضا
حرس حدود ألمانيا الشرقية يراقبون كيف تنخر الجرافات في الجدار لفتح منافذ أوسع تستوعب الجماهير المندفعة.
الحرس يراقبون لحظات السقوط!
حرس حدود ألمانيا الشرقية يراقبون كيف يسقط الجدار لفتح منافذ أوسع تستوعب الجماهير المندفعة.
عندما تنتصر إرادة الشعب
لم يكن أمام شرطة الحدود سوى الرضوخ لرغبة الجماهير المندفعة نحو الجدار.
نحن الشعب
شباب وشابات من شطري برلين يجلسون على الجدار الذي كان قبل ساعات محرما عليهم الاقتراب منه