مع استمرار الأزمة السياسية في كتالونيا تتزايد المخاوف من التأثير السلبي للخلافات على الاقتصاد في المقاطعة . فبعد قرار العديد من الشركات والبنوك نقل مقارها من كتالونيا إلى مناطق أخرى، بات الكثيرون يخشون من فقدان وظائفهم. هناك أيضا شركات ترغب في التوسع في الاقليم ما قد يمثل بارقة أمل للمواطنين.