تراجع العدد المسجّل في ألمانيا لطالبي اللجوء بشكل حاد عام ألفين وسبعة عشر إلى أقل بكثير من الحد الأقصى الذي تستهدفه الأحزاب المشاركة في محادثات لتشكيل حكومة جديدة. وعلّق وزير الداخلية الألماني توماس دي ميزيير على الأرقام الجديدة قائلًا إن أزمة اللجوء التي عانت منها ألمانيا في عامي ألفين وخمسة عشر وستة عشر تم التغلب عليها، ((محذّرًا في الوقت نفسه من اعتبار هذه الأزمة قد انتهت)).