مجيب أولا ومحمد فهد هما لاجئان من بين مئات الآلاف الآخرين الذين تعرضوا من قبل جيش مينمار الى التهجير القسري وحرق منازلهم، فاضطروا للجوء الى البلد المجاور بنغلاديش، وثّقوا بتصوير الهاتف قبل خروجهم لحظات الرعب التي كانت شاهدة على فظاعة عمليات التهجير والقتل بحقّهم.