العنوان الرئيسي لعيد الميلاد هو الحب والتسامح، لكن هذا العنوان تطور لدرجة أن كل شخص برى فيه معنى مختلفا. ففيما ينتظر فيه البعض ما يعبر عن المحبة والمودة، ينتظره البعض الآخر للحصول على هدية ما. الأمر الذي دفع الكاتبة كلاوديا فاينغارتنر لتأليف كتاب خاص بالمعنى الذي وصل إليه الاحتفال بأعياد الميلاد.