إسرائيل تهدد بمواصلة هجومها على قطاع غزة خلال شهر رمضان، إذا لم تطلق حركة حماس سراح الرهائن المحتجزين، فيما يتواصل القصف العنيف على القطاع المحاصر، وسط مخاوف من اجتياح بري لمدينة رفح. فهل ستنجح إسرائيل في وضع أسس جديدة للتفاوض، وهل ستفلح الدعوات الدولية والحقوقية في تفادي كارثة إنسانية وشيكة؟