عمل رمزي ميخائيل طبيب أشعة وكان نائب رئيس قسم في مشفى ألماني. لكن شعورا بعدم الراحة الداخلية دفعه عام 1992 إلى التوجه إلى دير قبطي في صحراء مصر لكي يصبح راهبا. أصبح فخري الآن الأنبا داميان أسقف الكنيسة القبطية في ألمانيا وهو يرى أن الرهبنة أعطت لحياته معنى وملأتها سعادة.