في عام ألف وتسعمئة وإثنين وتسعين، اختارت الأمم المتحدة ثالث ديسمبر من كل سنة اليوم العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة. ويهدف هذا الإجراء إلى زيادة الوعي بهؤلاء الأشخاص وتسهيل حياتهم اليومية. غير أن ذلك لا يبدو متاحا أمام خمسة عشرة في المئة من سكان العالم، خاصة الأطفال منهم، بحسب الأمم المتحدة. التقرير التالي يسلط الضوء على أول مبادرة في المغرب خاصة بالأشخاص في وضعية إعاقة ذهنية وحركية في المغرب.