في الآونة الأخيرة، أصبح مستخدمو الهواتف الذكية يلعبون دور المراسل الحي في الهجمات الإرهابية والتفجيرات والكوارث الطبيعية. ويمكن لهذه المعلومات الرقمية أن تحمي الناس كما يمكن لها أن تنشر الرعب والذعر بينهم.
إعلان
ووسائل التواصل الاجتماعي تصعب من عمل الشرطة عير نشر معلومات كاذبة كما تعقد عمل فرق الشرطة والانقاذ. فاستعمال الصور الحية غير المفلترة تساعد الجناة. وبعد فترة طويلة يتم الانتباه إلى أن الصور أو شرائط الفيديو كانت عنصرا مساعدا للجناة.