أحيث جورجيا اليوم الذكرى العاشرة للحرب الخاطفة مع روسيا، والتي أدت إلى اعتراف موسكو باستقلال منطقتي أوسيتيا الجنوبية وأبخازيا، اللتين لا تزالان تحت الهيمنة الروسية . أسفر النزاع عن مقتل المئات ونزوح الآلاف من مناطقهم. ومع أن الحرب لم تستمر إلا بضعة أيام، لا يزال السكان المحليون قرب خط الحدود يعيشون في عدم استقرار.