شجب الرئيس الألماني مجدداً حرق العلم الإسرائيلي في برلين داعياً إلى محاربة معاداة السامية في ألمانيا، مضيفاً أن من يفعل ذلك فإنه لا يبدي فقط كراهية غير محتملة لإسرائيل، بل لا يفهم أيضاً أو لا يحترم معنى أن يكون ألمانيا.
إعلان
شجب الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير مجدداً حرق العلم الإسرائيلي في برلين داعياً إلى محاربة معاداة السامية في ألمانيا.
وقال في حفل استقبال في السفارة الإسرائيلية في برلين اليوم الجمعة (15 كانون الأول/ديسمبر 2017) إنه لم يتم حتى الآن القضاء على معاداة السامية، وإنها ما تزال موجودة في ألمانيا أيضاً، مضيفاً أنها ترتدي لبوسات مختلفة. وتابع الرئيس الألماني أن حرق العلم الإسرائيلي "أصابني بالذعر وبالعار".
وذكر الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير أن المسؤولية التاريخية التي تتحملها ألمانيا تجاه إسرائيل يتعين أن تسري دون استثناء على كافة الأفراد في ألمانيا، قائلاً: "هذه المسؤولية لا تعرف انتهاء بالنسبة للأجيال الجديدة أو استثناء بالنسبة للمهاجرين... إنها غير قابلة للتفاوض لكل من يعيش في ألمانيا ويريد العيش هنا!".
وذكر شتاينماير أن من يحرق الأعلام الإسرائيلية في ميادين ألمانية، فإنه لا يبدي فقط كراهية غير محتملة لإسرائيل، بل لا يفهم أيضاً أو لا يحترم معنى أن يكون ألمانيا. وقال شتاينماير: "هذه الجمهورية لا تصبح مثالية إلا عندما يشعر اليهود بأنهم في موطنهم في ألمانيا".
خ. س./ ح. ع. ح. (د. ب. أ، أ ف ب)
العلاقات الألمانية الإسرائيلية- لحمة أبدية
سارة شتريكر
تعيش الكاتبة سارة شتريكر في إسرائيل منذ 5 أعوم، وقد أنجزت أولى رواياتها هنا كما أنجزت للتو قصة قصيرة ستنشر في كتاب لمجموعة من الكتاب الألمان والإسرائيليين.
صورة من: Win Schumacher
سارة شتريكر
تعيش الكاتبة سارة شتريكر في إسرائيل منذ 5 أعوم، وقد أنجزت أولى رواياتها هنا كما أنجزت للتو قصة قصيرة ستنشر في كتاب لمجموعة من الكتاب الألمان والإسرائيليين.
صورة من: Win Schumacher
القدس - حائط المبكى
أقدس أماكن اليهود: حائط المبكى في القدس الشرقية.
توم فرانتس
فاز توم فرانتس في سنة 2013 بجائزة أفضل طاهٍ في البرنامج الإسرائيلي التلفزي "ماستر شيف"، وأصبح مذذاك مشهورًا في إسرائيل.
توم فرانتس
اعتنق توم فرانتس اليهودية قبل 8 أعوام، وهو يفضل الصلاة في كنيس يهودي صغير في القدس كان قد بناه جد زوجته على نفقته الخاصة.
توم فرانتس
تصوير في مطبخ عائلة فاديدا المؤلفة من طهاة منذ أجيال. يبحث توم فرانتس في المطبخ القدسي عن مواضيع لكتابه.
ريلي فيلو
المغنية الإسرائلية ريلي فيلو، 34 عاما، تريد أن تنجح كمغنية في برلين، المدينة التي كانت قد نجحت عمة والدها بها كمغنية قبل أن تقتل في أوشفيتس.
ريلي فيلو
ريلي فيلو وزوجها بنديكت بينفالد وأصدقاء إسرائيليين في مقهى في كرويتسبرغ. في هذا الحي البرليني وفي حي نويكولن المجاور يعيش شباب إسرائيليون كثر.
ريلي فيلو وشاحاك شابيرا
الإسرائيليان ريلي فيلو وشاحاك شابيرا متفقان على أنه يمكن تحمل تاريخ شعبهما عبر النكتة اليهودية والسخرية الإسرائيلية.
صورة من: Win Schumacher
شاحاك شابيرا
استعداد للعمل كمراسل: يمثل شاحاك شابيرا دور المراسل بغية استطلاع آراء المارة بخصوص اللاسامية والكليشيهات عن اليهود.
شاحاك شابيرا
كثر ممن يزورون النصب التذكاري لضحايا النازية اليهود يأخذون صورًا شخصية بهواتفهم المحمولة. شاحاك شابيرا يواجههم بزعمه أن التقاط الصور الشخصية هنا ممنوع.