1. تخطي إلى المحتوى
  2. تخطي إلى القائمة الرئيسية
  3. تخطي إلى المزيد من صفحات DW

العراقيون مختلفون في السياسة، كيف اتفقوا على طالباني رئيسا لهم؟

زمن البدري٢٠ ديسمبر ٢٠١٢

على صفحة التواصل الاجتماعي "فيسبوك" وردتنا الردود والتعليقات التالية:

صلاح مندلاوي: لولا جلال الطالباني لكان العراق اليوم ١٠٠ قسم بسبب تناحر تلامذة السياسة، فهؤلاء ليسو بسياسيين.

صباح طاهر: لان طالبانى الوحيد من دون قياديى العراق الحالى علمانى بعيد عن كل البعد عن العرقية والطائفية والتعصبية الدينية... ومؤمن بمبادئ الديموقراطية فضلا عن ذلك مخضرم بالسياسة والمقاومة لأكثر من ستة عقود.....

عباس الجابري: العراقيون لم يتفقوا على طالباني وإنما سياسيو العراق هم من فرضوه على العراقيين رئيسا بعد توافقاتهم التي رتبت من اجل مصالح أحزابهم.

حسام عبد الرحمن: ليس تقليلا من مقدرات الطالباني لكن هو اختير من الجانبين المتضادين الشيعة والسنة حتى يقلل من حدة الاستقطاب بينهما لذلك اختير كرديا باعتبارهم مهمشين في الساحة العراقية مما يتيح فرصة للاقتراب منهم.

علي القيسي: كل ما جرى ويجري في العراق عبارة عن توافقات واتفاقات بين بارونات حرب وزعماء ميليشيات غرباء على العراق والعراقيين وليس للشعب العراقي فيه ناقه ولا جمل.

المندلاوي: لان رئيس الجمهورية في العراق لا يهش ولا ينش. منصب فخري فقط والي يكول لا ، خلي يكولنا شنو الي يكدر رئيس الجمهورية يسويه؟

عبير البهادلي: اختاروه لان كبير بالسن. وهو منصب فخري..فقط. بعدين الكيكة العراقية قسمت وللطالباني حصة أكيد ...لأنه من قيادي المعارضة.

علي زينل: لقد اثبت الرئيس على مدار حكمه كرئيس لجمهورية العراق على حياديته إلى حد بعيد ولا ننكر بعض ميوله القومية في بعض المواقف وهذا لا يؤخذ عليه لان الإنسان بطبيعته الفطرية ميال إلى بني قومه ولكن الرئيس مقبول من الجميع وقريب إلى قلوب كل العراقيين بسبب نضاله الطويل ضد الدكتاتورية و بساطته الشديدة مع مختلف طبقات المجتمع. دعائنا لفخامته بالشفاء العاجل .

بافي ازاد ديرك: الرئيس طالباني سياسي محنك وذو دراية واسعة بالثقافات السائدة في جميع الأوساط العراقية و بنا سياساته على فهم موضوعي للوضع العراقي الطائفي والديني والقومي ما جعل منه يقف على مسافة واحدة من الجميع.

تخطي إلى الجزء التالي موضوع DW الرئيسي

موضوع DW الرئيسي

تخطي إلى الجزء التالي المزيد من الموضوعات من DW