إعلان
وبعد الوحدة الألمانية عادت العلاقات التجارية مع روسيا، رغم المنافسة الشديدة لدخول هذا السوق العملاق. والآن ازداد الطلب الروسي من الشركات الصينية واليابانية المنافسة. خاصة وأن استلام البضاعة من الشركات الألمانية يحتاج وقتاً أطول، نتيجة الرقابة على التصدير، هذا إضافة إلى عدم استلام قطع الغيار، والأسوأ من ذلك هو منع التصدير في حال عدم معرفة فيما إذا كانت الآلات ستستخدم في التصنيع المدني أو الحربي.