إعلان
كتاب يقفون بشجاعة ضد الصمت، مثل ليندا كريستانتي من جاكارتا التي ساهمت بسقوط سوهارتو في التسعينيات عندما كانت طالبة. وأزهري أيوب من باندا إتشه الذي يكتب عن الكفاح من اجل الحرية في الفترة الماضية، وما زال يكافح آثار التسونامي. وأوكا روزميني التي تعيش في بالي وتكتب عن قيود النظام الطبقي الهندوسي. أولريكه زومر وزابينه كيسلباخ سافرتا بتكليف من محطة دويتشه فيلله إلى رابع أكبر بلد في العالم، البلد الذي يقدم الناس فيه تضحيات كبيرة من أجل أن يمنحوا الضعيف صوتا.