اللقاء الثاني للولايات المتحدة الأمريكية وأيران في بغداد
٢٦ يوليو ٢٠٠٧
السياسي العراقي اسامة النجيفي عبر عن رأي شريحة من العراقيين
(للأستماع اضغط على الرابط اسفل الصفحة:اسامة النجيفي)
سؤال البرنامج للمستمعين: هل يؤدي تحسن علاقة أمريكا بإيران إلى حل مشكلات العراق؟
النائب في البرلمان العراقي عزة الشابندر من بغداد رأى في اللقاء تمهيدا وشرعنة لاحتلال إيراني للعراق
( للأستماع اضغط على الرابط أسفل الصفحة: عزة الشابندر: اللقاء الأيراني الأمريكي يمهد لاحتلال أيراني للعراق)
أما الدكتور محمد صالح صدقيان مدير المركز العربي للدراسات الإيرانية فأكد أن الأدارة الأمريكية نفذت اللقاء عملا بمقترحات لجنة بيكر هاميلتون وهو بالتالي تعبير عن عجز الولايات المتحدة على حسم الملف العراقي دون الأخذ بنظر الأعتبار الدور الأيراني
( للأستماع أضغط على الرابط أسفل الصفحة: محمد صالح صدقيان)
وذهب الخبيرالألماني في شؤون الشرق الأوسط وإيران بيتر فيليب الى أن اللقاء يمثل لقاء مصالح البلدين أكثر من تعبيره عن مصلحة العراق، الا أنه قد يعبر ايضا عن الموقف على الأرض والذي يفرض على الولايات المتحدة الاعتراف بإيران كلاعب أساس في الساحة العراقية:
( للاستماع اضغط على الرابط أسفل الصفحة: بيتر فيليب: اللقاء يحمل أكثر من دلالة)
في اتصالات المستمعين اختلفت الآراء بشأن الدور الإيراني في العراق، وقد دعا بعض المستمعين إلى التعامل مع تدخلات كل دول الجوار بنفس القدر من الاهتمام الذي مع إيران.
ضمت مجلة العراق اليوم صفحة استراحة من بشار زار فيها مدينة منشن غلاد باخ.
وفي صفحة المرأة ( لك اليوم ) تناولت أمل مشروع الأجازة السنوية وكيف تقضيها السيدات