بالكاد يوجد مستشار ألماني أثار الجدل حوله مثلما فعل هيلموت كول، ففي عام1990 تم الاحتفاء به باعتباره مستشار الوحدة الألمانية وبعد ذلك بقليل انخفضت شعبيته إلى الحضيض بسبب فضيحة التبرعات الخاصة بحزبه المسيحي الديمقراطي، فماذا تبقى من إرث هيلموت كول السياسي؟