أكّدت موسكو أن الزخم باتجاه التوصّل إلى اتفاق سلام في أوكرانيا بعد اجتماع الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأمريكي دونالد ترامب في ألاسكا قد تبدّد. في المقابل، لم يعد ترامب يستبعد السماح لأوكرانيا بالحصول على صواريخ توماهوك بعيدة المدى، والتي يمكنها ضرب عمق الأراضي الروسية. وتعتقد كييف أن هذه الصواريخ قد تُحدِث تغييرًا جذريًا في مسار الحرب، لما يمكنها من إلحاق أضرار جسيمة بالبنية التحتية الروسية.