أعداد كبيرة من الإعلانات والتعليقات على مواقع شبكات التواصل الاجتماعي أثناء الانتخابات الرئسية في أمريكا أعطت الأفضلية للرئيس دونالد ترامب على منافسته (هيلاري كلينتون). حوالي مئة وستة وعشرين مليون أمريكي تداولوا الرسائل الصادرة عن وكالة أبحاث الإنترنت، وهي واحدة مما يعرف باسم "كتائب الإنترنت الروسية". المشرعون في واشنطن يحاولون أن يعرفوا كيف حصل الأمر.