بسبب رونالدو.. هؤلاء ممنوعون من اللعب في صفوف الريال!
٢٣ سبتمبر ٢٠١٧
منذ انتقاله إلى النادي الملكي، يصنع النجم البرتغالي رونالدو تاريخا وأمجادا هناك. لكن يجري الحديث أيضا عن أنه يتدخل في سياسة الانتقالات بالنادي، وأنه منع نجوما عالميين من القدوم إلى مدريد!
إعلان
الدون البرتغالي كريستيانو رونالد، لاعب حطم كثيرا من الأرقام القياسية مع نادي ريال مدريد. فمنذ انتقاله إلى النادي المالكي قادما من مانشستر يونايتد الإنجليزي عام 2009، وهو يحصد اللقب تلو الآخر سواء لنفسه أو لفريقه. وأصبح رونالدو ظاهرة، وسجل للفريق حتى الآن في كافة البطولات 409 أهداف ومرر 124 هدفا.
وبحسب موقع "شبورت بيلد" الألماني فإن رونالدو منع نجوما آخرين عالميين من الانتقال إلى صفوف الفريق الملكي "رغبة منه في أن يبقى النجم الألمع لدى الريال."
وقال الموقع الألماني استنادا إلى موقع „Don Balَn" الإسباني إن اللاعب صاحب الـ32 عاماً، لا يوافق على انتقال محتمل لنجم منتخب أوروغواي وباريس سان جرمان، أدينسون كافاني، الذي يقال إنه بعد الشجار بينه وبين نيمار حول تسديد ركلة الجزاء في مباراة ليون، فإن إدارة سان جرمان ترغب في أن ينتقل كافاني من باريس في العطلة الشتوية المقبلة، وريال مدريد هو النادي المحتمل أن ينتقل إليه كافاني.
"لكن هذا الأمر لن يحدث، رغم القول بأن ناصر الخليفي وفلورينتينو بيريس رئيسي الناديين، قد اتفقا بالفعل على قيمة الصفقة"، ينقل موقع "شبورت بيلد". ويوضح أن السبب هو كريستيانو رونالدو، الذي يقال إنه ضد التعاقد مع لاعب آخر بمستوى عالمي، يتمتع بشخصية قوية.
ويبدو أنها ليست المرة الأولى، التي يتدخل فيها رونالدو في سياسة الانتقالات بالنادي الملكي، فقد "غازل" زلاتان إبراهيموفيتش في الصيف الريال للتوقيع معه، لكن يبدو أن رونالدو حال دون ذلك، كما حدث من قبل أيضا مع أرتورو فيدال نجم بايرن الحالي، والكلام هنا لشبورت بيلد.
ص.ش/ ع.ج
ثنائيات متنافسة على كرة القدم
لطالما عاش عشاق الكرة الساحرة بين الحين والآخر تنافسا محتدما بين أسماء لامعة امتدت بعض الأحيان إلى الاستفزاز وعرض المهارات الكروية على أرض الملعب. لنرى معا الثنائيات الكروية التي تنافست فيما بينها في هذه الجولة المصورة.
صورة من: AP
منذ عام 2009 والمنافسة محتدمة بين البرتغالي كريستيانو رونالدو، نجم ريال مدريد، والأرجنتيني ليونيل ميسي، نجم برشلونة، على جائزة كرة الفيفا الذهبية. فكلا اللاعبين يمتاز بقدرة غير عادية لقلب موازين المباراة وتحقيق الفوز.
صورة من: picture-alliance/dpa/J. Lizon
إذا تم الحديث عن المهارات الفردية يتبادر إلى أذهاننا أسطورة الكرة الفرنسية زين الدين زيدان والظاهرة البرازيلية رونالدينيو، وبلغ التنافس ذروته منذ عام 2005 على شكل أشرطة الفيديو في موقع اليوتيوب.
صورة من: picture-alliance/dpa/Empics
تمتع الحارسان الإسباني إيكر كاسياس والإيطالي جانلويجي بوفون منذ وقت مبكر بالنجومية، فبوفون شارك في الدوري الممتاز لأول مرة وهو في سن الـ17 عاما وكاسياس في سن الـ18 عاما، وكلا الحارسين حقق ألقابا أوروبية وعالمية.
صورة من: picture-alliance/dpa/S. Suki/M. Brambatti
اللاعبان الإيطاليان المخضرمان أليساندرو دل بييرو، أيقونة يوفونتوس تورين، وفرانشيسكو توتي، أحد رموز فريق روما، تنافسا على قميص صانع الألعاب في المنتخب الإيطالي ونادرا ما لعبا معا ضمن صفوفه.
صورة من: picture-alliance/dpa/Di Marco
وفي إنجلترا قرر اللاعبان ستيفن جيرارد وفرانك لامبارد اعتزال اللعب في الدوري الممتاز لمواصلة حياتهما الوظيفية، وأعطى لاعبا خط الوسط الكثير لفريقيهما واشتهرا بالتسديدات القوية والتمريرات المحكمة.
صورة من: picture-alliance/dpa/A. Rain
هيمن الحارس أوليفر كان في البونديسليغا لصالح بايرن ميونيخ وفي حراسة شباك المنتخب الألماني، لكن مدرب فريق المنتخب الألماني كلينسمان اختار الغريم التقليدي له الحارس يانس ليمان لحراسة المرمى في نهائيات بطولة كأس العالم 2006.
صورة من: picture-alliance/dpa/M. Schrader
حارسان ألمانيان آخران تنافسا فيما بينهما، أولي شتاين الذي لعب في صفوف فريقي فرانكفورت وهامبورغ، والحارس هارالد شوماخر الذي لعب في صفوف كولونيا وشالكه.
صورة من: picture-alliance/dpa
تميزت اللقاءات التي جمعت بين مانشستر يونايتد وأرسنال دائما بالمنافسة القوية، وجسد كل من الآيرلندي روي موريس كين ضمن مانشستر يونايتد واللاعب الفرنسي باتريك فييرا ضمن أرسنال هذه المنافسة .
صورة من: picture-alliance/dpa/S. Dempsey
دوليا، تصدرت حادثة رودي فولر وفرانك ريكارد وبصق ريكارد على فولر في أكثر من مناسبة في مباراة ثمن نهائي بطولة كاس العالم 1990 والتي جمعت بين الغريمين التقليديين ألمانيا وهولندا.
صورة من: picture-alliance/dpa/M. Hellmann
دوليا أيضا، لازال النقاش جاريا بين عشاق الكرة حول من هو أفضل لاعب في التاريخ، ورغم أن كفة الفيفا مالت لبيليه ومنحته جائزة لاعب القرن الـ20 إلا أن الكثيرين يرون أن مارادونا هو من كان يستحق هذه الجائزة. إعداد عبدالكريم عمارا