رفع العقوبات الاقتصادية عن ايران يعني انها ستعود بتجارتها بقوة الى السوق العالمية. بورصة المواد الخام في ايران ناشطة منذ عشرة اعوام في التوسط بين المستثمرين العالميين والمنتجين الايرانيين داخل البلاد. البورصة تتوقع ازدهارا في اعمالها بعد رفع العقوبات. النشاط الاقتصادي قوي وهناك امال بانتعاش اقوى مستقبلا.