المفاوضات حول اتفاقية التجارة الحرة عبر الأطلسي تعثرت بسبب هيئات التحكيم المثيرة للجدل. وفي ذات الوقت يتظاهر المزيد من الناس احتجاجا في أوروبا، وحتى في الولايات المتحدة نمت المقاومة.
إعلان
الشركات تسعى لفرض مصالحها في محاكم التحكيم الخاصة وراء الرأي العام وسيادة القانون. وفي رومانيا رفع مشغل المناجم غابرييل ريسورسس دعوة أمام التحكيم الخاص. الشركة الكندية تطالب بتعويض أربعة مليار دولار.