ثلاثي الرعب ميسي وسورايز ونيمار، أو MSN، سيحددون نتيجة المباراة من خلال أدائهم. وبإمكانهم أن يحملوا الكأس عائدين بها إلى برشلونة شريطة أن يواصل التوفيق تحالفه معهم.

من جديد يتواجد بوفون في ملعب برلين الأولميبي حيث فاز على هذا الملعب عام 2006 مع منتخب إيطاليا بكأس العالم. وكان قد سبق أن خسر نهائي أبطال أوروبا عام 2003 أمام ميلانو.

الفرنسي باتريك إيفرا، مدافع يوفنتوس أكثر من خسر نهائيات دوري الأبطال. خسر مرة مع موناكو ومرتين مع مانشيستر يونايتد، لكنه فاز به مع يونايتد 2008 ويطمع في الفوز هذه المرة.

أندريا بيرلو هو الآخر له ذكرى جميلة في برلين عندما فاز مع بلاده بكأس العالم. وسيحاول خلخلة دفاع برشلونة في المباراة النهائية اليوم من خلال تمريراته المتقنة.

الأرجنتيني كارلوس تيفز، كتلة من القوة والمهارة. فاز مع مانشيستر يونايتد بالبطولة عام 2008 على حساب تشيلسي لكنه خسر في العام التالي أمام برشلونة، وفي النهائي الثالث له سيحاول التعويض.

رغم أن أدائه هذا الموسم لا يتناسب مع مواهبه تتصارع كثير من الأندية على ضم الفرنسي بول بوغبا مهاجم يوفنتوس. يشارك لأول مرة في نهائي أبطال أوروبا وربما يصنع المفاجئة.

مارك أندريه تير شتيغن حارس مرمى برشلونة هو الألماني الوحيد في نهائي الأبطال اليوم. أثبت وجوده في برشلونة وتشير الاحصائيات إلى تميزه لا سيما في قذفه للكرة.

أندريس أنيستا هو الوحيد في اللاعبين الموجودين اليوم على ملعب برلين الذي يمكنه الفوز بدوري الأبطال للمرة الرابعة. فقد فاز مع برشلونه بالبطولة عام 2006، و2009، و2011.

البرازيلي داني ألفيس سبق له أن فاز مع برشلونة بدوري أبطال أوروبا عام 2011. وسيحاول الفوز مجددا اليوم خصوصا وأن هذا الموسم ربما يكون هو الأخير له مع النادي الكاتالوني.

غيرارد بيكيه مولود أصلا في مدينة برشلونه وسيحاول اليوم الفوز مع الفريق لثالث مرة بدوري أبطال أوروبا، فقد سبق لبيكيه أن فاز بالبطولة مع برشلونه في عام 2009 و 2011.