1. تخطي إلى المحتوى
  2. تخطي إلى القائمة الرئيسية
  3. تخطي إلى المزيد من صفحات DW
مناخالفلبين

تكنولوجيا فائقة لحماية المناخ - هل تنقذ الأفكار الذكية المناخ؟

28:36

This browser does not support the video element.

١٥ يونيو ٢٠٢٣

يمكن عبر تكنولوجيا متطورة امتصاص غاز ثاني أكسيد الكربون من الهواء والماء. إلا أن الكمية المجمّعة عبر هذه التقنية لا تزال ضئيلة حاليا، ما يعني أن أزمة المناخ بكل عواقبها لا يمكن إيقافها عبر هذه التقنية. لكن بالرغم من ذلك هناك محاولات مستمرة لاستخدام الحلول التقنية لتقليل كمية ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي.

كيف يمكن للتكنولوجيا المتطورة أن تساهم بالفعل في حماية المناخ؟ وما هي الآثار الجانبية المترتبة على تدخل البشر مجدداً وبشكل أكبر في مسار الطبيعة؟ هناك أفكار عديدة في هذا السياق، ومن بينها رش الحقول بمسحوق حجر البازلت، الذي يمتص ثاني أكسيد الكربون ويحافظ على خصوبة التربة. وهناك مادة لها تأثير مماثل وهي Biochar أو الفحم الحيوي، المصنوع من النفايات الخضراء. بعض هذه الأفكار يرتبط بمخاطر متعددة، فالمظلة الواقية المؤلفة من الجزيئات الموجودة في الطبقات العليا من الغلاف الجوي، يمكن أن تحجب ضوء الشمس، كما حدث لدى ثوران بركان بيناتوبو في الفلبين عام 1991، حيث قذف ملايين الأطنان من ثاني أكسيد الكبريت في الغلاف الجوي الطبقي (الستراتوسفير)، ما أدى إلى انخفاض درجة حرارة الأرض بشكل ملحوظ. . يمكن اليوم من الناحية النظرية استخدام الطائرات لرش الحقول بالمواد القادرة على امتصاص الكربون، لكن الخبراء يحذرون من انعكاس ذلك على الطقس والبشر في جميع أنحاء العالم، ومن العواقب المترتبة التي يمكن بالكاد السيطرة عليها.

تخطي إلى الجزء التالي عن هذا البرنامج

عن هذا البرنامج

عن كثب — ريبورتاجات تعاصر الحدث

كل أسبوع نقدم لكم ريبورتاجا لآخر التطورات السياسية والعالمية، نغطي الحدث ونبحث في أسباب حدوثه. أفلام شيقة وصورها معبرة وغنية بالمعلومات

تخطي إلى الجزء التالي موضوع DW الرئيسي

موضوع DW الرئيسي

تخطي إلى الجزء التالي المزيد من الموضوعات من DW

المزيد من الموضوعات من DW