مازال اليونانيون يعانون من تبعات الأزمة المالية، والارقام تشير إلى أن معدلات البطالة فاقت الثلاثين في المئة. وبعد سنوات من الركود وانتظار حلول الحكومة قرر كثير من المواطنين إيجاد الحل لأنفسهم.
إعلان
وذلك عبر العودة الى الريف والاعتماد على أنفسهم. مثالا على ذلك هي قرية بودوخوري، التي أصبحت تعرف باسم قرية العائدين.