تستخدم الروبوتات بصورة أساسية في القطاع الصناعي. و يرغب الاخصائيون توسيع مجالات إستخدامها لتشمل مختلف نواحي الحياة، كالرعاية الصحية والتدبير المنزلي وغيرها. وهذا لن ينجح إلا بإعطاء الروبوت مظهراً بشرياً، فمن الجيد أن يستطيع تقليد السلوكيات البشرية أيضاً و أن يكون قادرا على التعبير عن بعض المشاعر التي تلعب دورا أساسيا في التواصل الإنساني كالفرح و الحزن مثلا.
إعلان
وهكذا يمكن للإنسان أن يندمج مع الروبوت ويصبح تقبله أسهل. علماء من جامعة أوغسبورغ يحاولون جعل الروبوت "أليس" قريبا من الإنسان.