زوجة غوتسه تعلن عن حبها لمدينة عربية ورغبتها في الهجرة إليها
٢١ فبراير ٢٠٢٣
سبق وأن ارتحل كثير من نجوم كرة القدم الأوروبية إلى بلاد عربية لإنهاء مسيرتهم الكروية هناك، لكن الوضع مختلف لماريو غوتسه فالنجم العائد الآن للتألق، تريد زوجته الهجرة إلى إلى مدينة عربية. فما موقفه من هذا الأمر؟
إعلان
صحيح أنها ليست بشهرة زوجها "الفتي الذهبي" الذي يعرفه عشاق كرة القدم في أنحاء العالم، إلا أنّ آن-كاترين غوتسه تعتبر "مؤثرة" ومشهورة أيضا، خصوصا على موقع "إنستغرام، الذي تنشر عليه باستمرار قصصا يتفاعل معها متابعوها سواء بالإيجاب أو السلب.
وبحسب صحيفة بيلد الألمانية فإن زوجة النجم ماريو غوتسه (30 عامًا)، صاحب هدف مونديال 2014، تريد أن تدير ظهرها إلى ألمانيا والهجرة إلى مدينة عربية شهيرة.
وخلال جولة أسئلة على إنستغرام أكدت آن-كاترين غوتسه (33 عاما) شائعات كانت تتردد عن انتقالها إلى دبي. فقد وجه لها أحد معجبيها على إنستغرام سؤالا "أنت ستنتقلين إلى دبي"، لترد آن-كاترين "صحيح 100 في الـ100".
ولم تكشف زوجة غوتسه عن أي تفاصيل أخرى حول خطط هجرتها إلى دبي، لكن السؤال الملح الآن هو: هل سيهاجر الزوج ماريو غوتسه معها أم أنها ستهاجر وحدها فقط برفقة ابنهما رومى المولود في يونيو/ حزيران 2020؟
في الواقع فإن ماريو غوتسه يعيش حاليا، على عكس السنوات الماضية، مرحلة توهج في الدوري الألماني، مع أينتراخت فرانكفورت، الذي انتقل إليه الصيف الماضي بعقد يمتد حتى صيف 2025.
وبحسب بيلد فإن من الواضح أن ماريو ليس لديه فكرة عن خطط زوجته آن-كاترين. فعلى هامش المؤتمر الصحفي للمباراة المهمة الليلة لفرانكفورت أمام نابولي في دوري أبطال أوروبا، سأله أحد المراسلين عن خطط زوجته بخصوص دبي فأجاب سوبر ماريو "هذا أمر جديد بالنسبة لي". لكن أغلب الظن أن ماريو غوتسه لن يستطيع أن يسافر بانتظام بين فرانكفورت ودبي.
وكانت آن-كاترين قد صرحت الصيف الماضي بحبها لدبي وقالت إنه يمكنها أن تتصور الهجرة إليها. لكنها عادت بعد ذلك وقالت في مقابلة مع بيلد: "أنا أنتقل إلى حيث يلعب ماريو. هذا هو اتفاقنا. ولكن بمجرد اعتزاله كرة القدم، يمكنني اختيار المكان الذي سننتقل إليه"
وتقول بيلد إنه في ذلك الوقت، كانت أمريكا أيضًا في سباق مع دبي والآن يبدو أن القرار قد تم اتخاذه. وأوضحت آن-كاترين لبيلد أن تفكيرها في الانتقال إلى دبي "ربما يكون في غضون سنوات قليلة، لكن ليس الآن".
ص.ش/ح.ز
أفضل 10 وجهات سياحية في العالم لعام 2020
رشح موقع Lonely Planet للسفر 10 مدن لزيارتها العام القادم. وجاءت مدينة سالزبورغ النمساوية على رأس القائمة، التي ضمت عاصمة المانيا السابقة مدينة بون، بالإضافة إلى مدينتين عربيتين.
صورة من: picture alliance / AP Images
مدينة "سالزبورغ" النمساوية
بالرغم من أنه عادة ما تطغى شهرة مدينتي فيينا وميونخ القريبتين عليها، وصف موقع Lonely Planet مدينة سالزبورغ بكونها "سارقة القلوب". والسبب وراء اختيارها على رأس قائمة المدن لعام 2020 هو الذكرى المئوية لتأسيسها، ما سيجعل المدينة النمساوية مركزا للعديد من المعارض والأحداث الفنية الخاصة التي تم التخطيط لإقامتها بالحي القديم لها.
صورة من: picture-alliance/dpa/S. Schuldt
العاصمة الأمريكية "واشنطن"
تحتفل واشنطن العام القادم بمرور 100 عام على تعديل الدستور الأمريكي بما يضمن حق المراة للتصويت في الانتخابات. وستستضيف العاصمة الأمريكية العديد من الاحداث لهذه المناسبة، فضلا عن موعد إجراء الانتخابات الرئاسية. ولكن لن يكون كل شئ عن السياسة فقط، حيث أن المدينة تشهد إحيائا لاستخدام الواجهة المائية بها ونموا بعالم المطاعم.
صورة من: Fotolia/chasingmoments
العاصمة المصرية "القاهرة"
من المخطط أن يفتح المتحف المصري الكبير أبوابه للزائرين العام القادم، حيث سيكون المتحف الجديد المقر الدائم للفرعون المصري توت عنخ أمون وكنوزه. كما سيكون من الأسهل الوصول للمتحف وأهرامات الجيزة بجواره وباقي انحاء مدينتي القاهرة والجيزة عقب الانتهاء قريبا من مطار "أبو الهول"، المخطط تخصيصه للرحلات الداخلية، والقريب من موقع المتحف الجديد.
صورة من: Getty Images/K. Desouki
مدينة "غالوي" الأيرلندية
المدينة "البوهيمية بامتياز"، كما وصفها الموقع السياحي الأشهر، والمشهورة بالمشهد الثري للنوادي الليلية، تعتبر وجهة مفضلة لدى العديدين. خلال عام 2020، ستكون المدينة الواقعة بغرب أيرلندا عاصمة الثقافة الأوروبية، ما سيجعلها مركز للعديد من الأحداث الثقافية والفنية طوال العام.
صورة من: picture-alliance/dpa/F. Baumgart
مدينة "بون" الألمانية
اختفت مدينة بون من على قائمة العديدين حول العالم عندما انتقلت العاصمة منها إلى برلين.، ولكنها من المفترض أن تعود لدائرة الضوء مرة أخرى بمناسبة الذكرى الـ 250 لميلاد الموسيقار لودفيغ فان بيتهوفن. ويمكن لزائري المدينة الاستمتاع بجولة في منزل الموسيقار الألماني، بالغضافة إلى الاستمتاع بجولة على ضفاف نهر الراين بالمدينة.
صورة من: picture-alliance/dpa/R. Vennenbernd
مدينة "لاباز" البوليفية
لدى المدينة طموح كبير حاليا، خاصة عقب امتلاك أكبر شبكة للسيارات الإلكترونية بالعالم. والمدينة، التي تعد العاصمة الإدارية لدولة بوليفيا ويمتلك سكانها مشاعر كبيرة بالفخر بأصولهم، اعداد زوارها في تزايد.
صورة من: picture-alliance/dpa/Sputnik/M. Plotnikova
مدينة "كوشي" الهندية
تجمع المدينة الجنوبية ما بين التاريخ والحداثة، حيث تهتم بالتكنولوجيا الصديقة للبيئة، بما منحها جائزة "أبطال الأرض"، كما أنها تحافظ على ماضيها. فقد لُقبت المدينة سابقا بـ "جوهرة بحر العرب"، إذ كانت مركزا لبيع التوابل وتم احتلالها من قبل البريطانيين والهولنديين والبرتغاليين على مدار سنوات طويلة.
صورة من: picture-alliance/DUMONT Bildarchiv
مدينة "فانكوفر" الكندية
تأخذ المدينة الواقعة بين الجبال والبحر التزاماتها نحو حماية البيئة بجدية، فهي تضم اليوم شبكة متسعة لركوب الدراجة والسير، كما ستشهد المدينة العام القادم ثمار خطة "2020"، عقب استثمارات كبيرة بقطاع المواصلات العامة وزراعة الاشجار.
صورة من: picture-alliance/All Canada Photos
مدينة "دبي" الإماراتية
ستشهد مدينة دبي افتتاح العديد من المشاريع الكبيرة العام القادم، أبرزها اكسبو2020 لمدة ستة أشهر حيث تعرض 190 دولة نماذج للاستدامة، بالإضافة إلى افتتاح شاطئ يصل طوله إلى ميلين ومنتجع ذو طابع أوروبي على جزر صناعية يحمل اسم "العالم".
صورة من: AFP/Getty Images/K. Sahib
مدينة "دنفر" الأمريكية
تعد المدينة الصغيرة نسبيا والواقعة بولاية كولورادو الامريكية مدخل سلسلة جبال روكي. وبالرغم من أن المدينة مازالت حديثة، تعتبر وجهة ثقافية أيضا. وكما تشهد المدينة تطورا سريعا، يتعرض قطاع صناعة البيرة بها للنمو ايضا.