صلاح وليفاندوفسكي على قائمة المرشحين لجائزة "الأفضل"
٢٥ نوفمبر ٢٠٢٠يتواجد النجم البولندي روبرت مهاجم فريق بايرن ميونيخ الألماني لكرة القدم ضمن قائمة المرشحين لجوائز الاتحاد الدولي للعبة (فيفا) للأفضل، التي جرى الإعلان عنها اليوم الأربعاء (25 نوفمبر/ تشرين الثاني 2020)، والتي أدرج فيها اسم مهاجم ليفربول المصري محمد صلاح بينما غاب عنها اللاعبون الألمان تماما.
وكان ليفاندوفسكي برصيد 55 هدفا، من اللاعبين الذي ساهموا في تتويج بايرن الموسم الماضي بثلاثية الدوري والكأس ودوري أبطال أوروبا.
ليفاندوفسكي يتوج بجائزة أفضل لاعب في أوروبا
توّج البولندي روبرت ليفاندوفسكي، مهاجم بايرن ميونخ، بجائزة أفضل لاعب في أوروبا عن الموسم الماضي "2019-2020" على هامش قرعة دور المجموعات في دوري أبطال أوروبا، التي أجريت في مدينة جنيف السويسرية.
روبرت ليفاندوفسكي
فاز الدولي البولندي روبرت ليفاندوفسكي بجائزة أفضل لاعب في أوروبا بعد أن قاد هجوم نادي بايرن ميونيخ لتحقيق لقبه السادس في دوري أبطال أوروبا وكان هداف المسابقة برصيد 15 هدفاً. وأحرز المهاجم البولندي ليفاندوفسكي مع النادي البافاري 55 هدفاً في 47 مباراة في جميع المسابقات، وتوج مع العملاق البافاري بالخماسية.
مانويل نوير
توج الحارس العملاق مانويل نوير بجائزة أفضل حارس مرمى في دوري الأبطال بعد مساهمته في انجاز بايرن في دوري أبطال أوروبا، محافظاً على نظافة شباكه في ست مباريات من دوري الأبطال وغاب عن مباراة واحدة فقط طيلة الموسم. وكان نوير قد وصل إلى القائمة القصيرة للمرشحين لنيل جائزة الأفضل عام 2014، إلا أن البرتغالي كريستيانو رونالدو فاز بها بعد موسم استثنائي مع ريال مدريد.
كيفن دي بروين
أما النجم البلجيكي كيفن دي بروين، نجم مانشستر سيتي الإنجليزي، ففاز بجائزة أفضل لاعب وسط في دوري الأبطال. ورغم عدم فوز فريقه بلقب البريميرليغ الموسم الماضي وخروجه من أبطال أوروبا، إلا أن دي بروين عادل رقماً قياسياً بتقديم 20 تمريرة حاسمة في الدوري الانجليزي الممتاز الموسم الماضي وهو أعلى رقم في أوروبا.
جائزة "أفضل لاعب في أوروبا"
جائزة "أفضل لاعب في أوروبا" هي جائزة سنوية تُمنح منذ عام 2011 من قبل الاتحاد الأوروبي لكرة القدم لأفضل لاعب كرة قدم في القارة الأوروبية. وكانت الجائزة قد أُنشأت بمبادرة من رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم آنذاك الفرنسي ميشيل بلاتيني. تُمنح الجائزة بتصويت لجنة تحكيم تضم صحفيين تابعين للاتحادات الـ 55 المنضوية تحت لواء الاتحاد الأوروبي لكرة القدم.
البرغوث الأرجنتيني لونيل ميسي - 2011 و2015
كان أول الفائزين بها الأرجنتيني ليونيل ميسي بعد أن حصل على 73.6 بالمائة من الأصوات، وجاء الإسباني تشافي هيرنانديز ثانياً والبرتغالي رونالدو ثالثاً في ذلك العام. وقاد ميسي برشلونة في ذلك الموسم للفوز بالخماسية، جميع الألقاب الممكنة باستثناء كأس الملك الذي ذهب إلى ريال مدريد. وعاد ميسي للفوز بالجائزة في 2015 بنسبة هي الأعلى في تاريخ الجائزة (91 بالمئة) بعد أن ساهم في تتويج برشلونة بالثلاثية الثانية.
المايسترو أندريس إنييستا - 2012
حصل مايسترو برشلونة السابق أندريس إنييستا على لقب الأفضل في أوروبا عام 2012 بعد أن حصل على نحو 36 بالمائة من أصوات الصحفيين بعد موسم فاز فيه الرسام مع برشلونة بكأس العالم للأندية وملك أسبانيا والسوبر الأوروبي والسوبر الأسباني، بجانب احتلال وصافة الدوري الإسباني والتأهل إلى المربع الذهبي لدوري أبطال أوروبا. وجاء كل من ميسي ورونالدو في المركز الثاني.
الفرنسي فرانك ريبيري - 2013
حقق لاعب المنتخب الفرنسي وبايرن ميونيخ السابق فرانك ريبيري أكبر حلم في حياته بنيله لقب أفضل لاعب في أوروبا لعام 2013. فوز ريبيري باللقب جاء على حساب الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي رونالدو بعد أن كان من المساهمين الأساسيين في الموسم التاريخي الذي خاضه بايرن ميونيخ آنذاك، حيث توج معه بلقب الدوري والكأس المحليين ومسابقة دوري أبطال أوروبا.
قائد المنتخب البرتغالي كريستيانو رونالدو- 2014 و2016 و2017
حصل قائد منتخب البرتغال كريستيانو رونالدو ونجم ريال مدريد السابق على لقب الأفضل في أوروبا عام 2014 للمرة الأولى في مسيرته متقدماً على حارس بايرن مانويل نوير وزميله السابق آريين روبن. ونال "صاروخ ماديرا" الجائزة لمساهمته في تتويج ريال مدريد بلقبه العاشر دوري أبطال أوروبا. وعاد رونالدو للفوز بالجائزة لمرتين متتاليتين في 2016 و2017.
الكرواتي لوكا مودريتش - 2018
بعد هيمنة ميسي ورونالدو على الجائزة على مدار أربعة أعوام فاجأ الجميع حصول لاعب ريال مدريد والمنتخب الكرواتي لوكا مودريتش على الجائزة، متفوقاً على زميله السابق في النادي الملكي رونالدو ونجم ليفربول المصري محمد صلاح. وجاء تتويج الكرواتي بالجائزة لدوره الهام في فوز الملكي بدوري أبطال أوروبا للمرة الثالثة على التوالي ومساهمته في وصول منتخب بلاده إلى نهائي مونديال روسيا 2018.
الهولندي فيرجيل فان دايك - 2019
للمرة الأولى منذ اعتماد الجائزة توج مدافع بالجائزة بنسبة 52 بالمائة من الأصوات، وهو قلب دفاع ليفربول الهولندي فان دايك الذي تفوق على منافسيه في القائمة النهائية للمرشحين، ميسي ورونالدو نجم يوفنتوس الإيطالي. وكان للهولندي الدور البارز في فوز النادي الإنجليزي بدوري أبطال أوروبا. كما أحرز لقب أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي في الموسم ذاته. لكن الأرجنتيني ميسي خطف "الكرة الذهبية" لذلك العام.
تجدر الإشارة إلى أن جائزة الكرة الذهبية التي تقدمها مجلة "فرانس فوتبول"، لن تقدم هذا العام في ظل استمرار أزمة جائحة كورونا.
وضمت قائمة المرشحين لجائزة أفضل لاعب كلا من تياغو ألكانتارا (المنتخب الإسباني - بايرن ميونخ - ليفربول) وكريستيانو رونالدو (المنتخب البرتغالي - يوفنتوس) وكيفن دي بروين (المنتخب البلجيكي - مانشستر سيتي) وروبرت ليفاندوفسكي (المنتخب البولندي - بايرن ميونيخ) وساديو ماني (المنتخب السنغالي - ليفربول) وكيليان مبابي (المنتخب الفرنسي - باريس
سان جيرمان) وليونيل ميسي (المنتخب الأرجنتيني - برشلونة) ونيمار (المنتخب البرازيلي - باريس سان جيرمان) وسيرخيو راموس (المنتخب الإسباني - ريال مدريد) ومحمد صلاح (المنتخب المصري - ليفربول) وفيرجيل فان دايك (المنتخب الهولندي - ليفربول). وكان النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي قد توج بجائزة الفيفا للمرة السادسة في مسيرته في العام الماضي.
و.ب/ع.ج.م (أ ف ب، د ب أ)
في موسم استثنائي.. بايرن يحقق حلم الفوز بالثلاثية
توج بايرن ميونيخ بطلا لأوروبا للمرة السادسة بعد فوزه بهدف واحد لصفر على باريس سان جيرمان في المباراة النهائية (الأحد 23 أغسطس / آب 2020) بفضل هدف كينجسلي كومان خريج أكاديمية الفريق الفرنسي.
بايرن ميونيخ - موسم الثلاثية
استطاع بايرن ميونيخ تحقيق الثلاثية هذا الموسم، في مواجهة مع باريس سان جيرمان المدجج بنجميه نيمار ومبابي. واعتمد بايرن على القدرات الهجومية الرائعة للفريق بقيادة المهاجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي والشاب سيرج غنابري والمخضرم توماس مولر، وكذلك في ظل الروح العالية وروح الفريق التي يتسم بها بايرن بإشراف مدربه هانز فليك وحرسه المخضرم قائد الفريق مانويل نوير.
بايرن في عام الجائحة!
لم يتأثر نادي بايرن ميونيخ بأجواء وباء كورونا، بل أظهر قدرات عالية في التكيف مع ظروف الجائحة، إذ فاز بكل المباريات التي خاضها بعد عودة الدوري المحلي والأوروبي. لكن جماهير البافاري التي حرمت في الجزء الأخير من هذا الموسم، من متابعة المباريات مباشرة في الملاعب، تظل وفية لمعشوقها. في الصورة بعض مشجعي بايرن أمام أليانز أرينا قبل مباراة جمعته في الثامن من مارس آذار بنادي أوغسبورغ.
جيل غنابري يطمح لمعانقة المجد مع بايرن
سيرج غنابري أحد أبرز صانعي انتصار بايرن على ليون الفرنسي، في نصف النهائي لدوري الأبطال، هو واحد من جيل ذهبي من الشبان الطامحين في تحقيق المجد مع بايرن في هذا الموسم. ويشكل بنيامين بافارد ولوكاس هيرنانديز مع غنابري ونيكلاس زوله وجوشوا كيميش وكينغسلي كومان وليون غوريتسكا الآن مجموعة رئيسية من اللاعبين الذين تبلغ أعمارهم 24 أو 25 عاماً.
فوز بطعم "لقب البطولة"
بفوزه الكاسح على برشلونة ميسي، ثمانية أهداف لاثنين، أكد بايرن ميونيخ مضيه قدما في هذا الموسم نحو نهائي أبطال أوروبا، بقيادة جيل جديد من النجوم، ومدربه هانز فليك الذي يطمح لقيادة بايرن إلى النجاح في لشبونة بعدما تعرض الفريق لأربعة إخفاقات لاذعة في المربع الذهبي للبطولة نفسها خلال السنوات القليلة الماضية وبالتحديد في 2014 و2015 و2016 و2018.
"البطل" الذي لم يقهر في دوري الأبطال
في دوري أبطال أوروبا، حقق بايرن الفوز في جميع المباريات العشر من هذا الموسم، مسجلا 42 هدفا: ثلاثة أهداف نظيفة ضد ليون وثمانية (8-2) في مرمى برشلونة وسبعة فاز بها على توتنهام الإنجليزي (7-2) في دور المجموعات وأهداف الفوز الساحق 6 - صفر على فريق ريد ستار بلغراد في دور المجموعات أيضا. كما حقق الفريق الفوز 7-1 في مجموع مباراتي الذهاب والإياب أمام تشيلسي الإنجليزي في الدور الثاني (دور الستة عشر).
قصة بايرن مع "ذات الأذنين"
منذ انطلاق دوري الأبطال عام 1955 (كأس أبطال الأندية آنذاك) خاض بايرن ميونيخ، عشر مباريات نهائية، وإذا نجح في التتويج بلقبه السادس الأحد 23 أغسطس/ آب 2020، فسيعادل رقم ليفربول الانجليزي مع ستة ألقاب في المركز الثالث وراء ريال مدريد الاسباني حامل الرقم القياسي (13 لقبا) وميلان الايطالي مع 7. وأحدث تتويج لبايرن بـ "ذات الأذنين" سنة 2013 مع جيل فرانك ريبيري وآرين روبن ومانويل نوير وتوماس مولر.
الكأس للمرة العشرين
توج بايرن بلقب كأس ألمانيا مطلع يوليو/ تموز الماضي عبر الفوز الساحق على باير ليفركوزن بأربعة أهداف مقابل هدفين في المباراة النهائية التي جرت بدون جمهور. وحسم بايرن لقب الكأس للمرة العشرين ونال ثنائية الدوري والكأس للمرة الـ 13 بجانب فوزه باللقب المحلي الخمسين في تاريخه.
هدف ليفاندوفسكي يحسم اللقب مبكرا
قبل نهاية البطولة بجولتين نجح بايرن ميونيخ في الفوز بلقب الدوري الألماني لكرة القدم (بوندسليغا) لموسم 2019/2020. بعدما استطاع البولندي روبرت ليفاندوفسكي مساء الثلاثاء (16 يونيو/ حزيران) أن يسجل هدف الفوز والمباراة الوحيد أمام فيردر بريمن في الجولة 32 من البطولة.
بداية مخيبة
استهل بايرن ميونيخ حملة الدفاع عن لقبه بتعادل مخيب 2-2 أمام هيرتا برلين على أرض ملعبه "أليانز أرينا". وكان الفريق البافاري قريباً من الخسارة، إلا أنه نجح في اقتناص التعادل والحصول على نقطة واحدة فقط.
استعادة التوازن
في الجولة الثانية من "البوندسليغا"، استعرض بايرن ميونيخ عضلاته، وحقق فوزاً عريضاً على حساب شالكه. عرفت المباراة تألق هداف الفريق روبرت ليفاندوفسكي، الذي أحرز "هاتريك" ليرفع الفريق البافاري رصيده إلى أربع نقاط، ويحتل المركز الرابع في جدول ترتيب الدوري الألماني لكرة القدم.
تعادل مُـر
في قمة الجولة الرابعة من "البوندسليغا"، سقط بايرن ميونيخ في فخ التعادل 1-1 أمام لايبزيغ العنيد. وتقدم البايرن في الشوط الأول بهدف أحرزه الهداف ليفاندوفسكي، بيد أن لايبزيغ نجح في إدراك التعادل وتصدر الدوري الألماني برصيد 10 نقاط.
سقوط مفاجئ
تعرض بايرن ميونيخ لخسارته الأولى في الدوري الألماني أمام هوفنهايم 1-2. وعاند الحظ بشكل كبير البايرن في تلك المباراة من الجولة السابعة في "البوندسليغا"، والتي استطاع فيها فريق بوروسيا مونشنغلادباخ احتلال الصدارة برصيد 16 نقطة.
خماسية مذلة
سحق فريق آينتراخت فرانكفورت خصمه بايرن ميونيخ بخماسية كاملة برسم الجولة العاشرة من الدوري الألماني. الفريق البافاري كان تائهاً طيلة أطوار المباراة وعجز عن إيقاف هجمات فرانكفورت، الذي أذاق البايرن خسارة مذلة هي الأسوأ له منذ عام 2009.
إقالة كوفاتش
بعد يوم واحد فقط من الخسارة أمام آينتراخت فرانكفورت، أقال بايرن ميونيخ مدربه الكرواتي نيكو كوفاتش. وأكد الفريق البافاري في بيان له أن قرار التخلي عن كوفاتش أتى بتوافق بين إدارة الفريق والمدرب نفسه. وأسدل بذلك الستار عن تجربة كوفاتش التدريبية مع بايرن ميونيخ.
مدرب مؤقت
عين بايرن ميوينخ هانزي فليك مدربا مؤقتا للفريق خلفاً للمدرب المُقال نيكو كوفاتش. وأبدى المدرب الألماني سعادته الكبيرة بتعيينه على رأس الإدارة الفنية للفريق البافاري، مؤكداً أنه لم يفكر طويلا لقبول عرض تدريب الفريق الألماني العملاق.
بداية رائعة
في مباراة المدرب هانزي فليك الأولى، كشر الفريق البافاري عن أنيابه، ودك شباك غريمه التقليدي بوروسيا دورتموند برباعية نظيفة في قمة الجولة الحادية عشرة من "البوندسليغا"، لتكون تلك المباراة فرصة مواتية لهانزي فليك، من أجل تقديم أوراق اعتماده في عالم الساحرة المستديرة.
اقتراب من الصدارة
واصل بايرن ميونيخ عروضه القوية تحت قيادة هانزي فليك، وبدأ في الاقتراب أكثر فأكثر من الصدارة. فبرسم الجولة 17 حقق الفريق البافاري فوزاً مقنعا بثنائية نظيفة على حساب فولفسبورغ، ليصعد البايرن إلى المركز الثالث برصيد 33 نقطة، وبفارق أربع نقاط فقط عن المتصدر لايبزيغ.
الصعود للقمة
في الجولة 20، تمكن بايرن ميونيخ من اعتلاء الصدارة بعد فوزه بـ 3-1 على ماينز. وظهرت لمسة المدرب هانزي فليك بشكل واضح على الفريق، الذي استطاع استعادة بريقه المعهود بعد بداية موسم مخيبة للآمال.
رد الصاع
واصل بايرن ميونيخ تحليقه وحيداً في صدارة "البوندسليغا" وحقق فوزاً عريضاً على آينتراخت فرانكفورت بـ 5-2. البايرن تسيد المباراة وكان الأفضل طيلة أطوارها ما مكنه من الفوز بنقاطها كاملة ورد الصاع لفرانكفورت، الذي تفوق على البايرن في النصف الأول من الموسم بخماسية مقابل هدف واحد.
توسيع الفارق والاقتراب من اللقب
نجح بايرن ميونيخ في إلحاق الهزيمة بمطارده المباشر وغريمه التقليدي بوروسيا دورتموند. ويدين الفريق البافاري بالفضل في تلك المباراة ليوشوا كيميش، الذي سجل هدف المباراة الوحيد. وساعد هذا الفوز البايرن على توسيع الفارق مع بوروسيا دورتموند إلى سبع نقاط كاملة، والاقتراب بشكل كبير للغاية من تحقيق اللقب.
ماكينة أهداف
تألق روبرت ليفاندوفسكي بشكل لافت للغاية هذا الموسم. مهاجم البايرن ينفرد بصدارة هدافي "البوندسليغا" برصيد 31 هدفاً حتى الآن. وساعدت أهداف "القناص" البايرن على الفوز بنقاط أكثر من مباراة مهمة في مسار التتويج بلقب الدوري الألماني لكرة القدم. إعداد: ر.م/ م.س