نشأت سيمونا عبد الله في كنف عائلة فلسطينية لاجئة في حي للمهاجرين بمدينة كوبنهاغن الدنماركية. وسرعان ما جلب لها حبها للعزف الإيقاعي مشاكل كبيرة مع الاهل. سيمونة لم تستسلم ولم تتنازل عن حلمها فعملت المستحيل وأقدمت على خطوات جريئة كلفتها الكثير من الالم والمعاناة. ابنة الثامنة والثلاثين عاما أصبحت في نهاية المطاف فنانة إيقاع مشهورة في أوروبا لها رسالة تهدف إلى تعريف الجمهور الغربي على الطرب العربي الأصيل بطريقة فريدة من نوعها.