ظهور مفاجئ لجوني ديب في لندن خلال محاكمة.. فما السبب؟
٢٦ فبراير ٢٠٢٠
تواجه صحيفة "ذا صن" البريطانية اتهاما قضائيا بالتشهير بالنجم الأمريكي جوني ديب نجم "قراصنة الكاريبي". وكانت الصحيفة قد استنكرت إسناد بطولة فيلم إلى ديب من تأليف صاحبة "هاري بوتر" ووصفته بـ"ضارب زوجته".
إعلان
حضر النجم السينمائي الأمريكي جوني ديب بشكل مفاجئ جلسة استماع في لندن اليوم الأربعاء (26 شباط/ فبراير 2020) تتعلق بقضية تشهير، على خلفية خبر نشرته صحيفة "ذا صن " البريطانية وصفه بأنه "ضارب زوجته". وأظهرت صور فوتوغرافية وصول نجم فيلم "قراصنة الكاريبي" إلى المحكمة مرتديا بزة زرقاء داكنة وقميصا أبيض وربطة عنق زرقاء داكنة ونظارة شمس.
وقال محامو ديب (56 عاما) إن موكلهم يرفع الدعوى بسبب أخبار نشرتها الصحيفة في نسختها الورقية والإلكترونية في 2018 وتحمل عنوان "كيف (للمؤلفة) جيه كيه رولينغ (مؤلفة هاري بوتر) أن تختار بسعادة حقيقية ضارب زوجته جوني ديب ليشارك في فيلم وحوش مذهلة وأين تجدها؟" في إشارة إلى الفيلم الجديد لرولينغ، والذي يحمل عنوان: (Fantastic Beasts and Where to Find Them).
وأضاف محامو ديب أن الصحيفة أزالت فيما بعد عبارة "ضارب زوجته" وغيرت عنوان الخبر في النسخة الإلكترونية.
ووافقت المحكمة العليا في مراجعة ما قبل المحاكمة اليوم على عقد جلسة استماع كاملة تستمر عشرة أيام بدءا من 23 آذار/ مارس بشأن دعوى ديب ضد مجموعة "نيوز غروب نيوزبيبرز" المالكة لصحيفة "ذا صن".
هل ينهي هاشتاغ #اطردوا_ديب مسيرة "الكابتن جاك سبارو"؟
01:08
وقالت "ذا صن": "جرى تقديم أدلة دامغة لإظهار تورط جوني ديب في عنف أسري ضد.. هيرد"، مشيرة إلى دعوى قضائية أمريكية مقدمة من هيرد.
يذكر أن جوني ديب وأمبر هيرد (33 عاما) قد انفصلا في 2016.
ص.ش/أ.ح (د ب أ)
أكبر الرابحين في تاريخ الأوسكار
في عالم جوائز الأوسكار هناك أسماء حفرت اسمها بماء الذهب، لكونها رشحت لهذه الجائزة بشكل مستمر على مدار تاريخها، ونالت الجائزة أكثر من مرة. الأسماء كثيرة، ومن بينها المنتج السينمائي والت ديزني ونجمة هولويد ميريل ستريب.
صورة من: Getty Images
ميريل ستريب
في السنوات العشر الأخيرة أصبح من النادر أن يفتقد المرء اسم ميريل ستريب في لائحة المرشحين لجائزة الأوسكار في صنف أفضل ممثلة. الممثلة الأمريكية البالغة من العمر 65 عاما، فازت بالجائزة ثلاث مرات، كان آخرها في عام 2012 عن دورها في فيلم "المرأة الحديدية".
صورة من: Reuters
والت ديزني
فاز المنتج والمخرج والكاتب الأمريكي والت ديزني ب22 جائزة أوسكار. ورُشح للجائزة 37 مرة بالإضافة إلى الجوائز التكريمية. ووالت ديزني هو مخترع شخصيات ديزني الشهيرة على غرار "ميكي ماوس" الذي يظهر مع والت ديزني في الصورة.
صورة من: picture-alliance/KPA Honorar & Belege
دانيال داي لويس
فاز الممثل البريطاني دانيال داي لويس، البالغ من العمر 57 عاما، بجائزة الأوسكار ثلاث مرات، كان آخرها في عام 2012 عن أدائه لدور الرئيس الأمريكي الأسبق ابراهام لينكولكن في فيلم "لينولكن". ويعد بذلك من أفضل الممثلين الرجال على قيد الحياة.
صورة من: Getty Images
كلينت ايستوود
أيقونة من أيقونات السينما الأمريكية هو كلينت ايستوود، الذي لم يرسخ اسمه كممثل فقط وإنما كمخرج أيضا، إذ حصل على أربع جوائز أوسكار كمنتج ومخرج وذلك في سنوات 1993 و1995 و2005. لكن الجدير بالذكر أن كلينت ايستوود لم يحصل على الأوسكار كممثل أبدا.
صورة من: AP/AP/dapd
كاثرين هيبورن
حصلت الممثلة الأمريكية كاثرين هيبورن على أربع جوائز أوسكار كأفضل ممثلة، كان أولها سنة 1933 وآخرها سنة 1981. تعد هيبورن من أفصل الممثلات في تاريخ السينما الأمريكية على الإطلاق. الصورة من فيلم الملكة الأفريقية مع هامفري بوغارت.
جاك نيكلسون
حصل الممثل الأمريكي جاك نيكلسون على الأوسكار ثلاث مرات خلال مسيرته السينمائية الممتدة لعقود، كان آخرها سنة 1998. كما رشح للجائزة 12 مرة، وبذلك تفوق على الكثير من أبناء جيله مثل روبرت دينيرو وداستن هوفمان وآل باتشينو.
صورة من: dapd
فرانسيس فورد كوبولا
فاز المخرج الأمريكي ذو الأصول الإيطالية فرانسيس فورد كوبولا بجائزة الأوسكار خمس مرات، كانت أغلبها عن فيلمه الأسطوري "العراب" والذي أنتجه على ثلاث مراحل. وفاز كوبولا بالأوسكار في صنف الإخراج وكتابة السيناريو والإنتاج السينمائي.
صورة من: 2008 Sony Pictures Releasing GmbH
ستيفن سبيلبيرغ
حصل المخرج وكاتب السيناريو الأمريكي ستيفن سبيلبرغ على ثلاث جوائز أوسكار، آخرها سنة 1999 عن فيلمه "إنقاذ الجندي ريان". كما خلّد اسمه في جائزة الأوسكار من خلال فيلمه الشهير "لائحة شيندلر" الذي توج بجائزة أفضل فيلم عام 1993.
صورة من: Getty Images
توم هانكس
حصل النجم الأمريكي الشهير توم هانكس على جائزتي أوسكار بشكل متتابع في سنتي 1993 و1994 عن دوره في الفيلمين "فيلاديلفيا" و"فورست غامب"، وهو الأمر النادر الحدوث في تاريخ جائزة الأوسكار.
صورة من: Reuters
سيدني بواتييه
بالرغم من أنه لم يفز سوى بأوسكار واحد، إلا أنه من الممكن اعتبار سيدني بواتييه من أكبر وأهم الفائزين في تاريخ الأوسكار، إذ يعد أول أمريكي أسود البشرة يحصل على هذه الجائزة عام 1964، في وقت لم يكن فيه السود في الولايات المتحدة الأمريكية قد حصلوا على كافة حقوق المواطنة.