1. تخطي إلى المحتوى
  2. تخطي إلى القائمة الرئيسية
  3. تخطي إلى المزيد من صفحات DW

عدد الحسابات المزيفة على "فيسبوك" يكاد يساوي عدد سكان مصر

٣ أغسطس ٢٠١٢

كشفت تقارير إخبارية عن زيادة كبيرة في عدد الحسابات المزيفة على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" والتي صار عددها يقترب من عدد سكان مصر. وقسمت الشركة الحسابات المزيفة لثلاثة أقسام بحسب الغرض منها.

ILLUSTRATION - Die Schatten von Jugendlichen mit einem Laptop sind vor dem Schriftzug des sozialen Internet-Netzwerks Facebook zu sehen, aufgenommen am 26.04.2010.Internetprofile in sozialen Netzwerken wie Facebook und studivz lügen nicht, sondern sie sagen die Wahrheit über ihre Besitzer. Zu diesem Ergebnis kam die Persönlichkeitspsychologin Juliane Stopfer von der Johannes Gutenberg-Universität Mainz. Foto: Armin Weigel dpa/lrs (zu dpa-Gespräch vom 25.07.2010) +++(c) dpa - Bildfunk+++
صورة من: picture-alliance/dpa

يزيد الإقبال على الاشتراك في موقع التواصل الاجتماعي الشهير "فيسبوك" بشكل كبير لكن يبدو أن هذه الزيادة في أعداد المشتركين تتناسب طردا مع زيادة في عدد الحسابات المزيفة والتي صار عددها يقترب من عدد سكان مصر. وفي هذا الإطار ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية ومجلة "ماشابل" المتخصصة في وسائل الإعلام الاجتماعي أن عدد حسابات الفيسبوك المزيفة وصل وفقا لآخر إحصاء إلى 83 مليون حساب في مختلف أنحاء العالم.

واستندت التقارير الإخبارية إلى بيانات من داخل الفيسبوك تشير إلى زيادة عدد الحسابات المسجلة في الموقع إلى 955 مليون حساب بلغت نسبة الحسابات المزيفة منها حوالي 8,7% . وتنقسم الحسابات المزيفة إلى ثلاثة أقسام أولها ما بات يعرف بـ "الحساب الثاني" للأشخاص الذين يفضلون أن يكون لهم حسابا ثانيا بالموقع الشهير بجانب حسابهم الرسمي المعروف للأصدقاء والأقارب. وتقدر نسبة هذه الحسابات بحوالي 4,8 %.

أما النوع الثاني من الحسابات المزيفة فهي الحسابات التي ينشأها البعض لقطته أو كلبه أو لهوايات معينة وتبلغ نسبة هذه الحسابات 2,4% .أما النسبة الباقية والمقدرة بـ 1,5% فهي حسابات أنشأها أصحابها خصيصا لنشر الدعاية أو المواد غير المرغوب فيها.

وصار من المهم الآن معرفة عدد الحسابات الحقيقية والمزيفة على الفيسبوك لاسيما بعد إدراجه في البورصة لأن هذا يؤثر على سعر الإعلانات على الموقع الشهير.

(ر س، أ ف/ أ ف ب)

مراجعة: أحمد حسو

تخطي إلى الجزء التالي اكتشاف المزيد

اكتشاف المزيد

المزيد من الموضوعات
تخطي إلى الجزء التالي موضوع DW الرئيسي

موضوع DW الرئيسي

تخطي إلى الجزء التالي المزيد من الموضوعات من DW

المزيد من الموضوعات من DW