1. تخطي إلى المحتوى
  2. تخطي إلى القائمة الرئيسية
  3. تخطي إلى المزيد من صفحات DW

عقوبات أوروبية جديدة على داعمين لنظام بشار الأسد

١٧ فبراير ٢٠٢٠

انضم رجال أعمال جدد، يقومون بأنشطة تخدم نظام الأسد، إلى قائمة عقوبات الاتحاد على النظام في سوريا وداعميه، التي يتم تحديثها منذ عام 2011. وتشمل العقوبات الإضافية حظر تصدير النفط وقيودا على تصدير معدات وتكنولوجيا وغيرها.

الرئيس السوري بشار الأسد
منذ عام 2011 يفرض الاتحاد الأوروبي على نظام بشار الأسد وداعميهصورة من: picture-alliance/AP Photo/SANA

أضاف وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي أسماء ثمانية رجال أعمال وكيانين مرتبطين بهم إلى قائمة الأفراد والكيانات الخاضعة لعقوبات يفرضها الاتحاد على النظام في سوريا وداعميه، وفق بيان نشر اليوم (الاثنين 17 شباط/ فبراير 2020).

وقال البيان إن أنشطة الأشخاص المستهدفين "أفادت بشكل مباشر نظام (بشار) الأسد بما في ذلك من خلال مشروعات تقع على أراض تم انتزاعها من أشخاص شردهم الصراع"، كما أشار إلى أن الكيانين مرتبطان بأشخاص مستهدفين بالعقوبات.

وقال البيان إن العقوبات الأوروبية على دمشق تشمل حظر تصدير النفط وقيودا على بعض الاستثمارات وتجميد أرصدة المصرف المركزي السوري في الاتحاد الأوروبي وقيودا على تصدير المعدات التكنولوجية التي يمكن استعمالها في "القمع الداخلي"، ومراقبة أو التقاط الاتصالات عبر الإنترنت أو الاتصالات الهاتفية.

وبذلك، باتت قائمة العقوبات تشمل 277 شخصا و71 كيانا، يشملهم حظر السفر إلى القارة الأوروبية وتجميد الأرصدة. وصدرت أولى العقوبات الأوروبية على دمشق عام 2011، مع بدء النزاع في هذا البلد. وتراجع القائمة سنويا، ومن المنتظر تحديثها في أول حزيران/يونيو.

ص.ش/أ.ح (أ ف ب، رويترز)

في خطوة َتهدُف إلى تكثيف الضغوط على النظام السوري، أقر الاتحادُ الأوروبي حظراً على واردات النفط من سوريا مع

01:28

This browser does not support the video element.

تخطي إلى الجزء التالي اكتشاف المزيد
تخطي إلى الجزء التالي موضوع DW الرئيسي

موضوع DW الرئيسي

تخطي إلى الجزء التالي المزيد من الموضوعات من DW

المزيد من الموضوعات من DW