ما يسمى بقانون الدعاية الجنسية المثلية في روسيا يجرِّم أي وصف إيجابي لعلاقات المثليين وأفراد مجتمع الميم. وفي خطبه يشجب البطريرك الروسي الأرثوذكسي كيريل العلاقات المثلية ويربطها بقيم غربية يقول إنها تهدد روسيا. فكيف باتت الحرب الروسية لا تقتصر فقط على البشر والحجر، بل تجاوزتهما لتضرب كل ما له علاقة بالقيم الغربية؟