في صور: عائلات تتوارث السلطة وتتحكم بالمشهد السياسي في لبنان
٤ مايو ٢٠١٨في صور .. عائلات تتوارث السلطة وتتحكم بالمشهد السياسي في لبنان
منذ عقود وعدة عائلات لبنانية تلعب دوراً رئيسياً في المشهد السياسي في البلد الذي تتقاسمه عدة طوائف، ما جعل تلك العائلات تعرف بـ"البيتوتات السياسية" التي تكاد لا تشهد أي دورة نيابية غياب أحد أفرادها أو أصهارها.
1- عائلة الجميل
كان يتزعم مناطق لبنان قبل استقلاله العديد من العائلات الإقطاعية والتي تولّى بعض أفرادها قيادة البلاد بعد الاستقلال. وقد أصبح رجالات الاستقلال بذرة لعائلات سياسية مازالت تلعب دوراً في القرار السياسي حتى الآن. من أولئك الرجالات بيير الجميل (على يسار الصورة في الصف الأول) وإلى جانبه رئيس الوزراء الأسبق رشيد كرامي.
1-عائلة الجميل
تولى نجله أمين الجميل رئاسة الجمهورية خلفاً لأخيه بشير الذي اغتيل قبل تسلم الرئاسة. دخل نجل أمين الجميل، بيير الجميل، البرلمان عام 2000، وتم اغتياله عام 2006، وجاء بعده أخوه سامي الذي دخل البرلمان عام 2009. الصورة تجمع أمين الجميل (على اليمين) ووالدته ونجله بيير الجميل الذي تم اغتياله.
2- عائلة شمعون
كان كميل شمعون وزيراً في حكومة الاستقلال الأولى، وأصبح لاحقاً الرئيس الثاني بعد الاستقلال. أنشأ حزب «الوطنيين الأحرار» وترأسه حتى وفاته.
2- عائل شمعون
ولى كميل شمعون ابنه داني قيادة الميليشيا المسلحة لـ"الأحرار"، وبعد اغتيال داني شمعون عام 1991، عاد نجله دوري شمعون إلى لبنان ليترأس الحزب. في أسفل الصورة ملصق لداني شمعون مع عائلته، وفوقها صورة لبشير الجميل الذي تم اغتياله قبل أن يستلم منصب رئاسة لبنان.
3-عائلة فرنجية:
أنتخب سليمان فرنجية رئيساً للبنان عام 1970، وهو ابن حميد فرنجية الذي كان واحداً من رجالات الاستقلال. اغتيل ابن سليمان، النائب والوزير طوني فرنجية عام 1978 على يد ميليشيا "القوات اللبنانية".
3- عائلة فرنجية
بعد اغتيال طوني فرنجية، تولى نجله سليمان طوني فرنجية قيادة تيار المردة بعده، كما شغل عدة وزارات وكان مرشحاً لرئاسة الجمهورية.
4- عائلة الحريري
بعد اغتيال رئيس وزراء لبنان الأسبق رفيق الحريري عام 2005، تولى ابنه سعد الحريري قيادة تيار المستقبل. ويشغل سعد الحريري منصب رئيس الوزراء اللبناني. وعمته بهية الحريري نائبة في البرلمان منذ عام 1992.
5-عائلة سلام:
كان رئيس الوزراء الراحل صائب سلام أحد أهم رجال الدولة قبل الحرب الأهلية، وتولى رئاسة الحكومة في عهد 4 رؤساء لبنانيين. وبعد وفاته عام 2000 خلفه سياسياً ابنه تمام سلام رئيس الوزراء اللبناني السابق.
6-عائلة كرامي:
كان عبدالحميد كرامي أحد رجال الاستقلال، وقد تولى ولداه رشيد وعمر منصب رئاسة الوزراء في 10 حكومات. أما حفيده فيصل عمر كرامي فشغل منصب وزير في حكومة نجيب ميقاتي 2011. في الصورة يظهر رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رشيد كرامي (على اليمين) مع كل من حسين عويني وريموند أده وبيير الجميل.
7-عائلة جنبلاط: (دروز)
ورث وليد جنبلاط زعامة طائفة الدروز الموحدين ورئاسة الحزب التقدمي الاشتراكي عن والده الراحل كمال جنبلاط. في الصورة يظهر جنبلاط وهو على قبر والده في الذكرى الأربعين لاغتياله. وقد قلّد جنبلاط نجله تيمور الزعامة الدرزية عام 2017.
8- عائلة أرسلان: (دروز)
النائب والوزير السابق طلال أرسلان هو نجل النائب والوزير السابق عبد المجيد أرسلان الذي كان أحد رجالات الاستقلال.
9- عائلات شيعية (عائلة الأسعد وآل حمادة)
لعبت بعض العوائل الشيعية دوراً بارزاً في لبنان قبل ظهور الحركات الشيعية مثل حركة أمل وحزب الله، والتي حجّمت دور تلك العائلات. إلا أن بعض أفرادها مايزالون يزاولون السياسة مثل رئيس حزب الانتماء اللبناني أحمد الأسعد، ابن رئيس مجلس النوّاب اللبناني السابق كامل الأسعد. بالإضافة إلى رئيس حركة قرار بعلبك – الهرمل علي صبري حمادة، ابن رئيس مجلس النواب الأسبق صبري حمادة.
في صور .. عائلات تتوارث السلطة وتتحكم بالمشهد السياسي في لبنان
منذ عقود وعدة عائلات لبنانية تلعب دوراً رئيسياً في المشهد السياسي في البلد الذي تتقاسمه عدة طوائف، ما جعل تلك العائلات تعرف بـ"البيتوتات السياسية" التي تكاد لا تشهد أي دورة نيابية غياب أحد أفرادها أو أصهارها.
1- عائلة الجميل
كان يتزعم مناطق لبنان قبل استقلاله العديد من العائلات الإقطاعية والتي تولّى بعض أفرادها قيادة البلاد بعد الاستقلال. وقد أصبح رجالات الاستقلال بذرة لعائلات سياسية مازالت تلعب دوراً في القرار السياسي حتى الآن. من أولئك الرجالات بيير الجميل (على يسار الصورة في الصف الأول) وإلى جانبه رئيس الوزراء الأسبق رشيد كرامي.
1-عائلة الجميل
تولى نجله أمين الجميل رئاسة الجمهورية خلفاً لأخيه بشير الذي اغتيل قبل تسلم الرئاسة. دخل نجل أمين الجميل، بيير الجميل، البرلمان عام 2000، وتم اغتياله عام 2006، وجاء بعده أخوه سامي الذي دخل البرلمان عام 2009. الصورة تجمع أمين الجميل (على اليمين) ووالدته ونجله بيير الجميل الذي تم اغتياله.
2- عائلة شمعون
كان كميل شمعون وزيراً في حكومة الاستقلال الأولى، وأصبح لاحقاً الرئيس الثاني بعد الاستقلال. أنشأ حزب «الوطنيين الأحرار» وترأسه حتى وفاته.
2- عائل شمعون
ولى كميل شمعون ابنه داني قيادة الميليشيا المسلحة لـ"الأحرار"، وبعد اغتيال داني شمعون عام 1991، عاد نجله دوري شمعون إلى لبنان ليترأس الحزب. في أسفل الصورة ملصق لداني شمعون مع عائلته، وفوقها صورة لبشير الجميل الذي تم اغتياله قبل أن يستلم منصب رئاسة لبنان.
3-عائلة فرنجية:
أنتخب سليمان فرنجية رئيساً للبنان عام 1970، وهو ابن حميد فرنجية الذي كان واحداً من رجالات الاستقلال. اغتيل ابن سليمان، النائب والوزير طوني فرنجية عام 1978 على يد ميليشيا "القوات اللبنانية".
3- عائلة فرنجية
بعد اغتيال طوني فرنجية، تولى نجله سليمان طوني فرنجية قيادة تيار المردة بعده، كما شغل عدة وزارات وكان مرشحاً لرئاسة الجمهورية.
4- عائلة الحريري
بعد اغتيال رئيس وزراء لبنان الأسبق رفيق الحريري عام 2005، تولى ابنه سعد الحريري قيادة تيار المستقبل. ويشغل سعد الحريري منصب رئيس الوزراء اللبناني. وعمته بهية الحريري نائبة في البرلمان منذ عام 1992.
5-عائلة سلام:
كان رئيس الوزراء الراحل صائب سلام أحد أهم رجال الدولة قبل الحرب الأهلية، وتولى رئاسة الحكومة في عهد 4 رؤساء لبنانيين. وبعد وفاته عام 2000 خلفه سياسياً ابنه تمام سلام رئيس الوزراء اللبناني السابق.
6-عائلة كرامي:
كان عبدالحميد كرامي أحد رجال الاستقلال، وقد تولى ولداه رشيد وعمر منصب رئاسة الوزراء في 10 حكومات. أما حفيده فيصل عمر كرامي فشغل منصب وزير في حكومة نجيب ميقاتي 2011. في الصورة يظهر رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رشيد كرامي (على اليمين) مع كل من حسين عويني وريموند أده وبيير الجميل.
7-عائلة جنبلاط: (دروز)
ورث وليد جنبلاط زعامة طائفة الدروز الموحدين ورئاسة الحزب التقدمي الاشتراكي عن والده الراحل كمال جنبلاط. في الصورة يظهر جنبلاط وهو على قبر والده في الذكرى الأربعين لاغتياله. وقد قلّد جنبلاط نجله تيمور الزعامة الدرزية عام 2017.
8- عائلة أرسلان: (دروز)
النائب والوزير السابق طلال أرسلان هو نجل النائب والوزير السابق عبد المجيد أرسلان الذي كان أحد رجالات الاستقلال.
9- عائلات شيعية (عائلة الأسعد وآل حمادة)
لعبت بعض العوائل الشيعية دوراً بارزاً في لبنان قبل ظهور الحركات الشيعية مثل حركة أمل وحزب الله، والتي حجّمت دور تلك العائلات. إلا أن بعض أفرادها مايزالون يزاولون السياسة مثل رئيس حزب الانتماء اللبناني أحمد الأسعد، ابن رئيس مجلس النوّاب اللبناني السابق كامل الأسعد. بالإضافة إلى رئيس حركة قرار بعلبك – الهرمل علي صبري حمادة، ابن رئيس مجلس النواب الأسبق صبري حمادة.