توليفة البوندسليغا تعتمد في السنوات الأخيرة، ما عدا بعض الاستثناءات، على المنافسة بين بايرن ودورتموند. هذه المنافسة لا تبدأ عند انطلاق الدوري فحسب وإنما حتى أثناء الاستعدادات، ويبدو أن دورتموند متفوق على غريمه وبوضوح.
إعلان
في المواسم الأخيرة من منافسات الدوري الألماني لكرة القدم، احتدمت المنافسة بقوة بين العملاق بايرن ميونيخ وغريمه التقليدي بروسيا دورتموند. وكعادتها لن تبدأ هذه المنافسة عند انطلاق الدوري في 16 من أغسطس/ آب المقبل، وإنما هي مستمرة حتى أثناء العطلة الصيفية وأثناء الاستعدادات.
ومنذ أن تُوج الفريق البافاري باللقب في الموسم الماضي، أطلق دورتموند تحركاته وفق خطة محكمة، وبدا اليوم أكثر استعدادا لخوض معركة جديدة. في المقابل لا يزال بايرن يتخبط في تفاصيل الصفقات والميزانية الضئيلة المخصصة للتعاقد مع لاعبين جدد والتي لا تتماشى مع حجم تطلعاته، وفق صحيفة "أبيند ميونيخ" فدورتموند متقدم ولأسباب عديدة.
تشكيلة جاهزة
في الوقت الذي لا يزال فيه المسؤولون في "أليانس أرينا" يتباحثون حول مدى ضرورة التعاقد مع لاعب ارتكاز أو مع جناح، نجد أن التشكيلة في دورتموند باتت جاهزة. 127 مليون يورو استثمرها النادي الأصفر والأسود في سبيل تعزيز صفوفه. الدولي يوليان براند أوكلت إليه مهمة تعويض بوليزيتش لا عب تشيلسي الحالي في مركز الجناح. باكو ألكاسير بعد أن سجل لدورتموند الموسم الماضي 18 هدفا في 26 مباراة الدوري، تعاقد معه النادي رسميا.
أما على مستوى خط الدفاع فاستعادة ماتس هوملز من بايرن والاعتماد على الدولي الألماني نيكو شولتس، لاعب هوفنهايم السابق، سوف يضمن الاستمرارية والفاعلية في الأداء عبر خلطة تجمع بين الخبرة والشباب.
تورغان هازارد بدوره، من الصفقات الناجحة التي أبرمها دورتموند. كما يجري الحديث في هذه الأثناء عن رغبة الفريق في التعاقد مع العملاق الكرواتي ماريو ماندزوكيتش. وعلى العموم يمكن القول إن تشكيلة دورتموند بـ34 لاعبا تبدو مكتملة.
البحث المضني عن لاعب ارتكاز
في المقابل، نجد على الضفة الأخرى، لوكاس هيرنانديز وبنيامين بافارد وهما السلاح الفرنسي الواقي للبافاري الموسم القادم. غير أن اللاعبين معا سيخوضان تجربة مفتوحة لا أحد يعرف كيف ستتطور. بينما العديد من صفقات دورتموند تمت مع لاعبين سبق لهم أن حملوا قميص النادي وعلى دراية بمجريات الأمور في "إيدونا بارك".
هناك أيضا بحث على قدم وساق في ميونيخ للحصول على لاعب خط الوسط الدفاعي، لكن جميع محاولات بايرن باءت إلى حد الآن بالفشل. كما أن الفريق لا يزال بحاجة إلى جناح يعزز الهجوم وراء وحول روبيرت ليفاندوفسكي. يضاف إلى ذلك أن جناحا ثالثا إلى جانب كينغسلي كومان وسيرج غنابري، سيكون الحل الأمثل في حال أصيب احدهما مجددا.
ما يزيد من حدة النقص البافاري هو أن الكولومبي خاميس رودريغيز لا يريد إطلاقا البقاء في ميونيخ، وذهابه سيؤدي إلى انتقال توماس مولر إلى وسط الهجوم وراء رأس الحربة ليفاندوفسكي.
أما في دورتموند فهناك إشباع على مستوى خط الهجوم: ماريو غوتسه وتورغان هازارد وباكو ألكاسير، الثلاثة بإمكانهم قيادة الهجوم، هذه الأريحية لا يتمتع بها بايرن، بل حال لسانه يقول حاليا، إنه غير قادر حتى على التفكير في بديل لليفاندوفسكي في حال أصيب الأخير.
أساطير كرة القدم الألمانية في جميع الأوقات
منذ عقود يلعب في صفوف المنتخب الألماني لكرة القدم لاعبون متميزون. لجنة تحكيم شكّلت أفضل فريق في تاريخ المستديرة الألمانية. اللاعبون الأسطورة يمكن التعرّف عليهم في متحف كرة القدم الألماني في دورتموند داخل "قاعة المشاهير".
صورة من: picture alliance/dpa/W. Baum
زيب ماير
زيب ماير لُقّب أيضا "بالقطة" بفضل مرونته في الحركة. ويحمل ماير من خلال مشاركته في 95 مباراة رقما قياسيا كحارس مرمى للمنتخب الألماني لكرة القدم. أحرز في عام 1972 لقب البطولة الأوروبية إضافة إلى لقب بطولة العالم في 1974.
صورة من: picture-alliance/dpa
باول برايتنر
لاعب الوسط المدافع باول برايتنر كان بمثابة لاعب استراتيجي ثوري محنك فوق عشب الملاعب. وفي 1974 أحرز لقب بطولة العالم وقبلها بعامين تُوج بطلا أوروبيا مع المنتخب الألماني لكرة القدم.
صورة من: picture-alliance/dpa
فرانتس بكنباور
نجاحات فرانتس بكنباور الكبرى كانت لقب بطولة العالم كلاعب في 1974 وفي 1990 كمدرب الفريق. واعتُبر لوقت طويل شخصية لامعة في كرة القدم الألمانية وغيّر بخفته وتقنيته العالية دور لاعب الوسط أكثر من أي لاعب في العالم. وهو يُعتبر أيضا قائدا شرفيا للمنتخب الألماني لكرة القدم.
صورة من: picture-alliance/empics/N. Simpson
أندرياس بريمه
المدافع أندرياس بريمه سطر التاريخ في عالم المستديرة من خلال إبداعة في قذف الكرة، اللاعب المولود في هامبورغ سجل في نهائي البطولة العالمية ضد إيطاليا في 1990 ركلة جزاء ليفوز المنتخب الألماني بواحد مقابل صفر. وظل بريمه طوال سنوات مدافعا مرموقا وكان يجيد بنفس المستوى قذف الكرة بالرجلين ـ ما شكل تطورا جديدا في كرة القدم الدولية.
صورة من: picture-alliance/ dpa/dpaweb
فريتس فالتر
فريتس فالتر يُعد من بين الشخصيات المتميزة في عالم كرة القدم الألمانية. وخلال الفوز ببطولة العالم عام 1954 لم يكن فقط قائدا للفريق، بل أيضا اليد الممتدة للمدرب زيب هيربيرغر في الملعب. وتم تتويج فالتر كأول قائد شرفي للمنتخب الألماني لكرة القدم.
صورة من: picture-alliance/dpa
لوتار ماتيوس
كان لوتار ماتيوس الشخصية المتميزة خلال بطولة العالم 1990 في إيطاليا. وبفضل سيطرته على اللعب انتزع المنتخب الألماني لقب البطولة في النهاية. شارك في 75 مباراة كقائد لمنتخب بلاده، كما شارك في 150 مباراة دولية ليصبح في حوزته رقم قياسي على هذه الصعيد. شارك ماتيوس في خمس بطولات عالمية وهو واحد من بين ستة قادة شرف المنتخب الألماني.
صورة من: picture-alliance/dpa/F. Kleefeldt
ماتياس زامير
كان محفزا واستراتيجيا ورائدا، لعب ماتياس زامير 23 مرة في صفوف منتخب ألمانيا الديمقراطية سابقا، وبعد الوحدة الألمانية لصالح منتخب ألمانيا. سجّل ثمانية أهداف في 51 مباراة ضمن صفوف المنتخب الألماني. أما نجاحاته الكبرى فكانت الفوز في البطولة الأوروبية بإنكلترا عام 1996 والحصول على لقب وصيف البطولة الأوروبية بالسويد عام 1992.
صورة من: Bongarts/Getty Images/Lutz Bongarts
غونتر نيتسر
كان يُعتبر الروح الرقيقة والرجل الأول لكرة القدم الألمانية، وأحد أفضل لاعبي الوسط لجميع الأوقات. غونتر نيتسير اشتهر بتمريراته الدقيقة. وفي 1972 أحرز مع المنتخب الألماني لقب البطولة الأوروبية، وفي البطولة العالمية عام 1974 شارك في مباراة واحدة، ولم يشعر بأنه بطل عالمي. وكان لاعبا في المنتخب الوطني لمدة أكثر من عشر سنوات.
صورة من: picture-alliance/dpa/I. Bajzat
هلموت ران
الآن يتوجب على ران قذف الكرة، ران يصيب الهدف، هذا ما دوّى به في عام 1954 صوت المذيع هربيرت تسيمرمان عبر الراديو. لاعب الجناح الأيمن هلموت ران أحرز الهدف الحاسم 3:2 ضد المجر في نهائي بطولة العالم لتهلل الأمة برمتها. وشارك "الزعيم" وهو لقب ران بفضل شخصيته القيادية في 40 مباراة دولية وسجل 21 هدفا.
صورة من: picture-alliance/dpa
غيرد مولر
غيرد مولر كان قناص أهداف نادر الوجود. سجل في مبارياته الدولية الـ 62 ما يعادل 68 هدفا. وكان مولر يسجل الأهداف عندما يكون الأمر ملحا، ففي نهائي بطولة العالم في 1974 سجل الهدف الحاسم 2:1 ضد هولندا. وفي 1972 أحرز "مفجّر الأمة" لقب البطولة الأوروبية. مولر كان يسجل الأهداف من كل زاوية وفي كل فرصة.
صورة من: picture-alliance/dpa/P.Robinson
أوفيه زيلر
أوفيه زيلر هو قائد الشرف الوحيد من المنتخب الألماني الذي لم يحرز لقب بطولة العالم. وفي زمنه كان زيلر مهذبا للغاية ويُعد أفضل مهاجم في العالم. وكقائد للمنتخب الوطني أصبح في 1966 وصيف بطل العالم واحتل في البطولة العالمية 1970 المرتبة الثالثة. وسجل زيلر 43 هدفا في 72 مباراة مع المنتخب الألماني.
صورة من: picture-alliance/dpa/K. Schnoerrer
زيب هيربيرغر
المدرب زيب هيربيرغر يُعتبر الرأس المدبر وراء "أعجوبة بيرن". فتح بأسلوبه المتميز الطريق أمام لقب البطولة العالمية في 1954. هيربيرغر كان بمثابة الأب للاعبين وكان يهتم بربط علاقة إنسانية جيدة معهم. ومن 1936 إلى 1942 ومن 1950 إلى 1964 قاد مصير المنتخب الوطني الألماني.
صورة من: picture-alliance/dpa
12 صورة1 | 12
اختلاف الأهداف
"نريد أن نتوج باللقب"، كانت هذه رسالة واضحة من قائد دورتموند ماركو رويس مباشرة بعد إسدال الستار على منافسات الدوري السابق. في المقابل نجد أن نجوم بايرن يركزون في تصريحاتهم على دوري الأبطال دون غيره.
وقد يكون الأمر منطقيا لأن بايرن يعود على الاستحواذ على اللقب المحلي، حتى في أسوأ حالاته. بايرن له القدرة على تدارك الموقف في أي لحظة وهذا ما حدث بالفعل خلال الموسم الماضي، حين قلب الطاولة على دورتموند في الشطر الثاني من الدوري وفي النهاية حصل على ما شاء، واكتفى الغريم بمركز الوصيف.
في المقابل، يرى آخرون أنه إذا ركز لاعبوا بايرن على دوري الأبطال، فإنهم سوف يخاطرون بلقب الدوري، وهذا الفريق بالذات له متربصون كثر، وليس بروسيا دورتموند الوحيد.
و.ب
أشهر نجمات كأس العالم لكرة القدم 2019
من هي اللاعبة التي ستترك بصماتها على بطولة العالم النسوية لكرة القدم؟ ترى أي لاعبة من المشاركات ستكون نجمة البطولة؟ في قوائم المشاركين الـ 16 ببطولة العالم لكرة القدم فرنسا 2019 هناك لاعبات جيدات بينهن هؤلاء المتميزات.
صورة من: picture-alliance/Citypress24/S. Chamid
ليكه مارتنس (هولندا)
اللاعبة البالغة من العمر 26 عاما كانت نجمة البطولة الأوروبية المقامة في هولندا، إنها ليكه مارتنس المهاجمة التي تلعب في صفوف برشلونة والملقبة "بأخت ميسي الصغيرة". تؤثر مارتنس على سرعة اللعب وتراوغ بجدارة حتى تتمكن من اختيار اللحظة المناسبة للتسديد النهائي. وقد اختيرت في 2017 لنيل لقب لاعبة السنة المتميزة.
صورة من: picture-alliance/Citypress24/S. Chamid
كريستينه سانكلير (كندا)
اللاعبة الحاملة للرقم القياسي والهدافة في التشكيلة الكندية شاركت للمرة الخامسة في فرنسا ببطولة كأس العالم. سانكلير التي تُعد رغم مرور 36 عاما من عمرها أهم لاعبة في فريقها. بدأت مشوارها الرياضي قبل 19 عاما مع كندا. وحصيلتها من خلال المشاركة في 282 مباراة دولية وتحقيق 181 هدفا تتحدث عن كفاءتها.
صورة من: picture-alliance/empics
ويندي رونار (فرنسا)
ويندي رونار هي تحفة فريق ليون والمنتخب الوطني الفرنسي. هذه المدافعة أحرزت 13 مرة متتالية لقب البطولة الوطنية الفرنسية وست مرات بطولة الفرق الأوروبية. واللاعبة البالغة من العمر 28 عاما تُعتبر إحدى أفضل اللاعبات في العالم، ولا يمكن تعويضها بالنسبة إلى فرنسا الساعية للفوز ببطولة كأس العالم للنساء في 2019.
صورة من: Getty Images/AFP/Jonathan Nackstrand
لوسي برونز (انجلترا)
هدف رائع لمدافعة أولمبيك ليون ضد فريقها السابق مانشستر سيتي في نصف نهائي البطولة الأوروبية للفرق المتأهلة 2018. جلب الهدف للوسيا روبرتا برونز ترشيحها لأفضل هدف في الموسم ضمن البطولة المذكورة. وتُعتبر اللاعبة البالغة من العمر 27 عاما إحدى أفضل اللاعبات، وتعد بتولي دور محوري بالنسبة إلى انجلترا في بطولة كأس العالم 2019.
صورة من: Getty Images/N. Baker
إيرينه باريديس (اسبانيا)
اللاعبة البالغة من العمر 27 عاما سريعة وقوية في المواجهة الثنائية وتجيد التسديد بالرأس وتشكل خطرا على شباك الخصم. والمدافعة التي تلعب منذ 2016 في صفوف باريس سان جيرمان أحرزت ضمن التأهل للبطولة العالمية أربعة أهداف لإسبانيا، وكانت بذلك أنجح هدافة في فريقها. باريديس تُعتبر من أفضل المدافعات في العالم. وفي البطولة العالمية ستواجه مع فريقها الاسباني ألمانيا في الدور التأهيلي.
صورة من: picture-alliance/NurPhoto/J. Breton
مارتا (البرازيل)
تم تكريم هذه اللاعبة البالغة من العمر 33 عاما ست مرات كأفضل لاعبة في العالم. وبالنسبة إلى كثير من الخبراء تُعد المهاجمة من البرازيل التي تلعب في صفوف الفريق الأمريكي أورلاندو أفضل لاعبة في العالم.
صورة من: Getty Images
كارلي لويد ( الولايات المتحدة الأمريكية)
المهاجمة البالغة من العمر 36 عاما موجودة دوما في المكان المناسب عندما تكون الحاجة للحسم. في 2008 و 2012 أحرزت أهدافا حاسمة للفوز بالأولمبياد لصالح الولايات المتحدة الأمريكية. وفي 2015 أثناء نهائي بطولة العالم الأخيرة نجحت ضمن فوز الأمريكيات بـ 5 مقابل 2 أمام اليابان في تسجيل ثلاثة أهداف. وحصيلتها هي 273 مباراة دولية و 110 أهداف، وفي 2015 و 2016 فازت بلقب أحسن لاعبة في السنة.
صورة من: Getty Images/P. Vilela
أسيسات أوشووالا (نيجيريا)
تألق نجم المهاجمة في 2014 أثناء بطولة العالم لمن هن تحت سن العشرين في كندا. أوشووالا خسرت حينها النهائي مع النيجيريات، لكنها فازت بالكرة الذهبية كأفضل لاعبة وبالحذاء الذهبي كأفضل هدافة للبطولة. وتلعب في الأثناء في صفوف برشلونة، وفازت مع نيجيريا لمرتين بكأس افريقيا وكانت ثلاث مرات أفضل لاعبة على المستوى الإفريقي.
صورة من: Getty Images/AFP/A. Kisbenedek
دجينفر ماروزان (ألمانيا)
اللاعبة الألمانية التي تحمل رقم 10 هي المحرك الممتاز في الملعب: فهي قوية في المراوغة وخطيرة على شباك الخصم. وتُعد ماروزان من اللاعبات الألمانيات الأكثر تتويجا، إذ أحرزت اللاعبة المجرية المولد أربع مرات البطولة الأوروبية. وفي 2016 حصلت على الميدالية الذهبية في الأولمبياد، وقبلها بثلاث سنوات على لقب البطولة الأوروبية، والآمال معلقة عليها الآن للفوز ببطولة العالم 2019.
صورة من: picture-alliance/GES/T. Eisenhuth
أماندين هنري (فرنسا)
كل هجوم تقريبا يمر عبر لاعبة الوسط أماندين هنري (يمين) أكان ذلك في نادي أولمبيك ليون أو ضمن المنتخب الوطني الفرنسي، وهي قادرة على الاستحواذ على الكرة، كما تغير سريعا مجرى اللعب من الدفاع إلى الهجوم. وقدرتها على السيطرة على اللعب هي سبب اعتبارها من أفضل اللاعبات في العالم.
صورة من: Reuters/V. Ogirenko
سمانتا كير (أستراليا)
سمانتا كير تحتفظ بالرقم القياسي أي بخمسين هدفا مع منتخب السيدات الأمريكي. ومنذ سن الخامسة عشرة بدأت ضمن المنتخب الوطني الأسترالي، وهي تقود منذ ذلك الوقت نساء أستراليا في المرتبة السادسة ضمن القائمة العالمية للفيفا والتأهل لبطولة العالم لكرة القدم سيدات في 2019. وتحتفي اللاعبة البالغة من العمر 25 عاما بكل هدف بحركة شقلبة خلفية رائعة.
صورة من: Getty Images/G. Denholm
ساكي كوماغاي (اليابان)
مع فريق أولمبيك ليون فازت المدافعة البالغة من العمر 28 عاما ست مرات بالبطولة الفرنسية ونالت أربعة ألقاب للبطولة الأوروبية للفرق المتأهلة. وقبلها كانت تلعب كوماغاي طوال سنتين لفريق فرانكفورت وأحرزت لقب البطولة. ومع المنتخب الوطني الياباني فازت في 2014 و 2018 بالبطولة الاسيوية. وفي نهائي بطولة العالم في 2011 ضد الولايات المتحدة الأمريكية نجحت في تسجيل هدف الفوز في ضربات الجزاء.