إعلان
رغم أن الوضع كان مختلفا في عام 2000. فقد خاضت ألمانيا تصفيات يرثى لها في بطولة كأس الامم الاوروبية وبات المنتخب محبطا، ومعظم لاعبيه كبار السن. فكان رد فعل المسؤولين في عام 2002 تنظيم برنامج كبير لدعم المواهب الواعدة في البلد. سعى البرنامج لاكتشاف أي موهبة في ألمانيا ولم يدخر في التكاليف. حاليا يتوفر في ألمانيا أحد أحدث برنامج دعم الناشئين على مستوى العالم. فكيف يبدو هذا النظام المعقد في القواعد والأكاديميات؟ وكم يستثمر الاتحاد الالماني لتحقيق النجاح؟