زارت المستشارة الألمانية ميركل الرئيس الأمريكي باراك أوباما. الذي منحها جائزة شرف كبيرة. إضافة إلى عشاء خاص في جورج تاون واستقبال عسكري وحضور رئاسي في البيت الأبيض. وفي نهاية الحفل الكبير منحها الرئيس الأمريكي جائزة الحرية، وهي أعلى وسام تقدمه أمريكا على المستوى المدني.
خسرت ألمانيا وأوروبا جزءاً من أهميتها بالنسبة لأمريكا. فتركيز الرئيس الأمريكي منصب على آسيا وتحديداً على قوة الصين العظمى. من جهتها تحللت ألمانيا من تبعيتها للولايات المتحدة. فقد تغيرت معايير القوى الاقتصادية بعد الحرب الباردة وسقوط جدار برلين. ولم تعد العلاقات عبر الأطلسي تلقائية.
ما هو رأيكم: ميركل و أوباما - شراكة حذرة
راسلونا على: Quadriga@dw-world.de
الضيوف:
شتيفان بوخن : صحفي في القناة الألمانية الأولى - ألمانيا
رالف غضبان :أستاذ بالمعهد الإنجيلي في برلين - لبنان
كاظم حبيب : خبير في الشؤون السياسية - العراق