إعلان
بفضل أغنيتهم الشهيرة "Durch den Monsun" أي "من خلال الرياح الموسمية" حققت فرقة "طوكيو هوتيل" التي أسسها مراهقون من شرق ألمانيا شهرة عالمية مفاجئة عام 2005. كما أن المظهر الأندروجيني للمغني بيل كاوليتس تحدى القوالب التقليدية للأدوار الجندرية، مما جعل الفرقة رمزا وداعما للمراهقين المهمشين.
فرقة طوكيو هوتيل تقوم بجولة عالمية وقدمت عدة حفلات في أمريكا اللاتينية. ضمن برنامج واحة الثقافة، رافقنا في المكسيك أحد معجبي الفرقة الشغوفين وغصنا في عالم المراهقين الصاخب وغرف الأطفال المليئة بالتذكارات الخاصة بالفرقة. فما السر وراء نجاح الفرقة حتى اليوم؟ ولماذا تثير الجدل أيضاً؟ وكيف أصبحت نموذجا يُحتذى به بالنسبة لمعجبيها؟