كثيرون من الكينين فقدوا وظائفهم نتيجة جائحة كورونا. في كيبيرا، أكبر الأحياء الفقيرة في نيروبي، تعتمد عائلة أسيغا على النقود التي ترسلها لهم ابنتهم من المملكة العربية السعودية، والتي تركت هي نفسها ابنها الصغير خلفها، لتكسب المال في الخارج، مثل العديد من العمال المهاجرين الآخرين.