يفرّ مئات الآلاف من مدينة رفح وما حولها في واحدة من أكبر موجات النزوح الجماعي، وذلك بعد استئناف إسرائيل عملياتها العسكرية وإعلان توسيعها في القطاع المدمّر. وتعتزم إسرائيل السيطرة على منطقة أمنية أخرى تقع بين مدينتي رفح وخانيونس في جنوب القطاع، فيما يسمى بـ"ممر موراج". في غضون ذلك، قالت وزارة الصحة في القطاع إن أكثر من سبعة وتسعين شخصًا قُتلوا في غارات إسرائيلية خلال الساعات الـ24 الماضية.