إعلان
وسائلُ التواصل الاجتماعي الكبرى تبدأ في تطهير منصاتِها من أورام الحسابات المزيفةِ والآلية وتخسر في سبيل هذا عشراتِ المليارات. إلى أي مدى تنجح هذه الجهودُ ولماذا يقع البعضُ في حالة انفصامٍ من الحب و الكراهية مع هذه المنصات؟ و كيف يلعب المؤثرون الجددُ دورًا في بيع الأفكار والمنتجات؟
معنا من فيرجينيا: سانيا كيلي مديرةُ وحدة الحريات على الإنترنت في مؤسسة فريدم هاوس ومن بيروت عماد بزي خبير المناصرة وكسب التأييد.