1. تخطي إلى المحتوى
  2. تخطي إلى القائمة الرئيسية
  3. تخطي إلى المزيد من صفحات DW

مراسلون - ألمانيا: تبعات الفيضانات

12:31

This browser does not support the video element.

٢٤ يوليو ٢٠٢١

أحداث هزت ألمانيا، حيث تسببت الأمطار الغزيرة في غمر عدة أنهار على ضفافها، مما أدى إلى غرق مدن وقرى بأكملها ومقتل أكثر من 160 شخصًا. والآن يكافح الناجون من أجل تنظيف أعقاب الكارثة.

تعرضت العديد من الدول الأوروبية لظروف الطقس القاسية، مما أسفر عن مقتل العديد من الأشخاص. وقد كانت المناطق في غرب ألمانيا هي الأكثر تضرراً: راينلاند بالاتينات وجنوب شمال الراين وستفاليا وأجزاء من بافاريا. دمرت مياه الفيضانات الطرق السريعة والمنازل. وانحسرت الفيضانات لتخلف وراءها طينا كثيفا وأطنانا من الركام. المستشارة أنجيلا ميركل وقادة سياسيون آخرون قاموا بزيارة مناطق الكوارث، وقدموا الدعم ووعدوا بتقديم مساعدات مالية سريعة لضحايا الفيضانات. لكن العديد من المتضررين انتقدوا عملية الاستجابة للطوارئ ووصفوها بالفوضوية. في المقابل، كانت هناك حالات دعم وتضامن كبيرة وسط المجتمع حيث سافر البعض مسافات طويلة لتقديم المساعدة. ميودراغ سوريتش زار منطقتي شولد وفالبورزهايم المتضررتين بشدة في راينلاند بالاتينات موضحاً كيفية تعامل السكان والمتطوعين المساعدين مع آثار الفيضانات.

تخطي إلى الجزء التالي موضوع DW الرئيسي

موضوع DW الرئيسي

تخطي إلى الجزء التالي المزيد من الموضوعات من DW

المزيد من الموضوعات من DW