إعلان
يسلط الكاهن الكاثوليكي فولفغانغ روته خلال رحلاته عبر اسكتلندا الضوء على الكثير من القضايا. فالرجل الذي أعلن تمرده على الكنيسة يتحدث عن اغتصاب تعرض له على يد أسقف الكنيسة التي كان ينتمي إليها ويزعم أن القائمين عليها أجبروه على الصمت. فولفغانغ اليوم يسعى لإصلاح الكنيسة ويطالب بالسماح للنساء بأن يصبحن كهنة وبأن تعقد الكنيسة قران المثليين والمتحولين جنسياً وبأن لا تتكتم على جرائم الاستغلال الجنسي التي تحدث داخلها.