تقع مولدوفا جيوسياسيا بين نفوذ الاتحاد الأوروبي وروسيا، ولهذا استثمر بوتين بكثافة في محاولة لتوجيه الانتخابات نحو خيار موالٍ له. لكن شعب مولدوفا أكد تمسكه بالمسار الديمقراطي المؤدي إلى أوروبا والاتحاد الأوروبي. واختيارهم الانتخابي للموالين هو لأوروبا بمثابة هزيمة لروسيا.