دمرت مدينة دريسدن الألمانية خلال الحرب العالمية الثانية بالكامل، ورممت أبنيتها العريقة التي اشتهرت بها مثل كنيسة (فراونكيرشه) لتصبح رمزاً للعراقة والحداثة. كما افتتحت مؤخراً نصباً تذكارياً جديداً يستنكر الحرب القائمة في سوريا، والذي شهد ردود أفعال مختلفة من سكان المدينة بين مؤيد ومعارض.