نهائي الأبطال.. ليفربول الجامح على موعد مع "ملك أوروبا"
٢٧ مايو ٢٠٢٢
مواجهة مثيرة تنتظر عشاق الكرة الأوروبية السبت. موقعة ريال مدريد أمام ليفربول في نهائي الأبطال، والتي بات صعبا التكهن بالفائز فيها نظرا للأداء المميز الذي قدمه الفريقان طيلة الموسم محليّاً وأوروبيّاً.
إعلان
بعد 41 عاما من استضافة المواجهة الحاسمة بين الفريقين، ستكون العاصمة الفرنسية هي خشبة المسرح مجددا لواحدة من أبرز المواجهات في نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، عندما يلتقي ليفربول الإنجليزي فريق ريال مدريد الإسباني غدا السبت (27 مايو/ أيار 2022)، في نهائي دوري الأبطال الأوروبي لكرة القدم.
واختير ملعب "استاد دو فرانس" لاستضافة النهائي بعد تجريد ستاد مدينة "سان بطرسبرغ" الروسية من هذا الحق إثر الغزو الروسي لأوكرانيا. وستكون المباراة ثالث مواجهة بين الفريقين بنهائي بطولة المسابقة الأوروبية، والثانية بينهما في غضون آخر خمسة مواسم.
مستوى متكافئ
موقعة السبت تدخل في إطار المواجهات الكلاسيكية المثيرة على الساحة الأوروبية نظرا لتاريخ وقوة الفريقين وخبرة كل منهما في البطولة. ونظرا للمستوى المتميز الذي قدمه كل منهما هذا الموسم، سواء على المستوى المحلي أو الأوروبي، ما يجعل التكهن بهوية الفائز في هذه المواجهة في غاية الصعوبة.
ليفربول سيدخل اللقاء بعد أقل من أسبوع على ختام مسيرته في الدوري الإنجليزي، وصيفاً وبفارق نقطة واحدة خلف الفائز باللقب مانشستر سيتي.
أما الريال فقد حسم لقب الدوري الإسباني قبل نهاية الموسم بأربع مراحل كاملة ما منحه فرصة التقاط الأنفاس والاستعداد بشكل أكثر أريحية للنهائي الأوروبي.
في صور.. أبرز هدّافي دوري أبطال أوروبا على الإطلاق!
عادت الكلمة الأخيرة في المباراة المجنونة في نصف نهائي الأبطال إلى المنقذ كريم بنزيمة، الذي سجل ركلة جزاء أنهت حلم سيتي بأول لقب له في المسابقة. وهكذا بات رصيد نجم الريال التهديفي يعادل رصيد الصاروخ البافاري ليفاندوفسكي.
صورة من: Dave Thompson/AP Photo/picture alliance
إبراهيموفيتش برصيد 48 هدفا
لا يجادل اثنان في علوّ كعب إبرا الذي يتغنى برصيد من 48 هدفا: ستة لصالح أياكس أمستردام، وثلاثة لليوفي، وستة للإنتر وأربعة لبرشلونة وتسعة لميلانو وعشرين بالتمام والكمال لباريس سان جيرمان. ومع ذلك لم يفز زلاتان أبراهيموفيتش يوما ومع أي فريق بالكأس ذات الأذنين.
صورة من: Reuters
أندري شيفشينكو 48 هدفا
يتقاسم أندري شيفشينكو رصيد إبرا في سجل أهداف الأبطال. الفارق الوحيد هو أن الهدّاف الأوكراني فاز بلقب البطولة مع ميلان الإيطالي في موسم 2003. وهو النادي الذي أحرز بقميصه 29 هدفا، بينما أحرز 15 آخرين لصالح دينامو موسكو وأربعة لبرشلونة.
صورة من: Sergey Dolzhenko/epa/dpa/picture-alliance
ألفريدو دي ستيفانو برصيد 49 هدفا
أسطورة ريال مدريد، الأسطورة الأرجنتيني ألفريدو دي ستيفانو. حمل قميص الملكي الأبيض 11 موسما، وفاز معه بلقب النسخة القديمة من المسابقة تواليا ما بين عامي 1956 و1960. كان من أفضل لاعبي عصره وقد أحرز 49 هدفا في مسابقة الأبطال. فارق الحياة عام 2014.
صورة من: picture-alliance/dpa
تيري هنري 50 هدفا
تيري هنري، بطل العالم في مونديال 1998، كان من أبرز الهدّافين في تاريخ كرة القدم العالمية. تعددت محطاته بين موناكو الفرنسي حيث كانت البداية، مرورا بأرسنال، ثم برشلونة الإسباني الذي فاز معه بلقب الأبطال. وفي معقل نادي أرسنال شيد له تمثال برونزي. وقد بلغ رصيده من الأهداف في جميع هذه المحطات، في مسابقة دوري الأبطال خمسين هدفا.
صورة من: augenklick/firo Sportphoto/picture alliance
توماس مولر 52 هدفا
أحرز الدولي الألماني توماس مولر أول أهدافه في مسابقة الـ"تشامبيونزليغ" مباشرة في أول مشاركة له في هذه البطولة. كان ذلك في مارس/ آذار من موسم 2009، في مباراة فاز فيها بايرن الألماني على لشبونة البرتغالي بسبعة أهداف مقابل هدف يتيم. كان حينها مولر في سن الـ 19 عاما. واليوم يزهو رصيده بـ52 هدفا، ولقبين مع بايرن، الأول في 2013 والثاني في 2020.
صورة من: Andreas Gebert/REUTERS
رود فان نيستلروي و56 هدفا
منتقلا بين ثلاثة أندية: آيندهوفن ومانشستريونايتد ثم ريال مدريد، أحرز الهولندي فان نيستلروي 56 هدفا. ومع ذلك لم يسعفه أبدا الحظ في الفوز بلقب البطولة مع أي من هذه الفرق.
صورة من: Martin Rickett/empics/picture alliance
راؤول غونزاليز بلانكو 71 هدفا
راؤول، أسطورة الملكي الذي لا ينسى! لا أحد استطاع إلى اليوم تحطيم رقمه في عدد مبارياته مع هذا النادي والتي تبلغ 500 مباراة على مستوى الليغا، و132 مباراة أخرى ضمن منافسات دوري الأبطال. ثلاث مرات فاز باللقب مع الريال ورصيده التهديفي 71 هدفا بالتمام والكمال.
صورة من: Daniel Ochoa de Olza/AP/picture alliance
كريم بنزيمة 86 هدفا
الفرنسي كريم بنزيمة. انتقل إلى ريال مدريد في 2009 قادما من ليون الفرنسي. أربع مرات فاز باللقب مع النادي الإسباني. منذ 2019 يلعب بضمادات حول يده اليمني، لماذا ذلك؟ لا أحد يعرف السبب بالتحديد. وفي نصف نهائي مثير بين ريال مدريد وسيتي (إياب)، أحرز بنزيمة هدفا من ركلة جزاء أنهت تماما أحلام رجالات غوارديولا في الفوز بلقب المسابقة الأوروبية إثر خسارة بثلاثة أهداف مقابل هدف يتيم.
صورة من: Pierre-Philippe Marcou/AFP
روبرت ليفاندوفسكي 86 هدفا
في المركز الثالث على قائمة أبرز هدّافي دوري الأبطال يتربع البولندي روبيرت ليفاندوفسكي بمجموع 85 هدفا. في موسم 2020 فاز بلقب هدّاف الموسم في هذه المسابقة. لناديه السابق بروسيا دورتموند أحرز 17 هدفا ولبايرن الباقي بمجموع 69 هدفا.
صورة من: MATTHEW CHILDS/POOL/AFP
البرغوث و125 هدفا
120 هدفا أحرزها البرغوث لصالح برشلونة الإسباني قبل أن يودع ناديه باتجاه باريس سان جيرمان الفرنسي. ولستة مواسم تربع ليونيل ميسي على صدارة أبرز هدّافي المسابقة، ولأربع مرات رفع مع زملاءه في البارسا الكأس ذات الأذنين عاليا.
صورة من: Sebastian Frej/imago images
كريستيانو رونالدو المتربع
ليس غريبا أن يفوز البرتغالي كريستيانو رونالدو بلقب دوري الأبطال خمس مرات. فكريستيانو رونالدو ماكينة أهداف لا تتوقف. أحرز مع ريال مدريد 105 أهداف، ومع مانشستر يونايتد 21 هدفا ويوفينتوس تورين 14 هدفا. وبرصيد 140 هدف لا يزال متربعا على صدارة هدّافي دوري الأبطال ولا يبدو أن أحدا سوف يزحزحه حاليا من مركزه.
صورة من: Naomi Baker/Getty Images
11 صورة1 | 11
ويستحوذ الريال على الرقم القياسي لعدد مرات التتويج بلقب البطولة برصيد 13 لقبا كان أحدثها في 2018 على حساب ليفربول نفسه. أما الأخير، فرصيده من ألقاب "ذات الأذنين" بلغ ست مرات، آخرها في موسم 2019.
بيكر بعد كاريوس
تجدر الإشارة إلى أن وضع ليفربول يختلف هذه المرة عما كان عليه قبل أربع سنوات حين واجه الريال وخسر أمامه بثلاثة أهداف مقابل هدف يتيم. فالفريق يعتمد حاليا على حارس مرمى، البرازيلي أليسون بيكر المميز والقادر على صدّ اختراقات هجوم الريال القوي. فيما كان الحارس الألماني لوريس كاريوس أحد أسباب الهزيمة التي مني بها ليفربول في نهائي 2018 أمام الريال.
كان لبيكر دوراً بارزاً في فوز ليفربول باللقب الأوروبي في 2018/2019، ثم بلقب الدوري الإنجليزي في الموسم الموالي، والذي فاز به "ريدز" لأول مرة منذ 30 عاما.
وأحرز ليفربول ثنائية الكأس المحلية (كأس إنجلترا وكأس رابطة المحترفين الإنجليزية) لصالحه هذا الموسم كما فاز نجمه المصري محمد صلاح بجائزتي هداف الدوري الإنجليزي وأكثر اللاعبين صناعة للأهداف في المسابقة نفسها هذا الموسم. ومدربه الفني الألماني يورغن كلوب فاز للمرة الثانية بجائزة أفضل مدرب في الدوري الإنجليزي للموسم.
غير أن لقب الدوري طار من يده، بعدما قلب مانشستر سيتي تأخره بهدفين نظيفين إلى فوز ثمين 3 / 2 على أستون فيلا في المرحلة الأخيرة من المسابقة.
ظروف أفضل لريال
على النقيض، كانت الفرصة سانحة أمام الريال ومديره الفني الإيطالي كارلو أنشيلوتي لمنح بعض اللاعبين قسطا من الراحة بعد حسم لقب الدوري لصالحه في نهاية نيسان/أبريل الماضي.
الفضل الكبير يعود في ذلك إلى مهاجمه الفرنسي كريم بنزيمة، الذي خاض موسما استثنائيا.
ولكن الصدمة الحقيقية التي تلقاها الريال قبل هذه المباراة النهائية تتمثل في قرار المهاجم الفرنسي الآخر كيليان مبابي بالبقاء في فريقه باريس سان جيرمان، بعدما كان "الملكي الأبيض" قاب قوسين أو أدنى من إتمام الصفقة مع مبابي.
وإذا فاز الريال باللقب غدا، سيصبح الإيطالي كارلو أنشيلوتي أول مدرب يتوج بلقب دوري الأبطال أربع مرات علما بأنه أصبح أول مدرب يفوز بلقب الدوري مرة واحدة على الأقل في كل من الدوريات الخمسة الكبيرة في أوروبا (إسبانيا وإيطاليا وإنجلترا وألمانيا وفرنسا) من خلال فوزه بلقب الدوري الإسباني مع الريال هذا الموسم.
و.ب/ع.ج.م (د ب أ، أ ف ب)
لاعبون أجانب حطموا أرقاما قياسية في الدوري الألماني
استقطب الدوري الألماني لكرة القدم "بوندسليغا" ولايزال لاعبين أجانب من مختلف الجنسيات. وقضى البعض منهم سنوات طويلة مع أندية ألمانيا حطموا في صفوفها أرقاما قياسية، سواء من حيث عدد المباريات، أو الأهداف، أو الألقاب.
صورة من: WEREK/ASA/picture-alliance
في 1995 لعب حسن صالح أمجيتش الملقب ب"الأخ الصغير" أولى مبارياته في الدوري الألماني مع هامبورغ. فخلال حرب البوسنة أرسله والداه إلى أقاربه في هامبورغ عام 1992، وكان عمره حينها 15 عاما. بعد مرور بضع سنوات انتقل إلى بايرن ميونيخ، ثم إلى يوفنتوس، قبل أن ينهي مسيرته الحافلة في فولفسبورغ في 2012. ولا يزال "الأخ الصغير" يعمل في الدوري الألماني كمدير رياضي في نادي بايرن. لعب في المجموع 321 مباراة.
صورة من: Edgar Schöpal/dpa/picture-alliance
لعب الجناح الأيسر البرازيلي ليوناردو دي ديوس سانتوس (322 مباراة) في صفوف دورتموند من 1998 إلى 2011. وكان صاحب الرقم 17 يحظى بشعبية كبيرة لدى مشجعي دورتموند. وفاز مع النادي بلقب بطل ألمانيا في عامي 2002 و 2011 . ويلقب ليوناردو دي ديوس سانتوس في البرازيل ب "الألماني" بسبب حرصه على الالتزام بالمواعيد.
صورة من: picture-alliance/Baumann
التحق المهاجم الدنماركي أوليه بيورنموز (323 مباراة) بالبوندسليغا عام 1966، وقضى فيها أحد عشر عامًا. بعد خمسة مواسم في نادي بريمن، انتقل إلى هامبورغ عام 1971، وفاز معه بكأس الاتحاد الألماني عام 1976 وكأس الكؤوس الأوروبية عام 1977. حتى عام 2008 أي بعد عامين من وفاته، ظل بيورنموز اللاعب الأجنبي الذي شارك في أكبر عدد من في مباريات الدوري الألماني.
صورة من: Horstmüller/imago images
لعب البوسني سيرجي بارباريز (330 مباراة) بين عامي 1996 و 2008 لصالح أربعة فرق في الدوري الألماني. بعد نادي روستوك ودورتموند انتقل بارباريز عام 2000 إلى هامبورغ. ولم يمر سوى وقت قصير حتى أصبح اللاعب المفضل لدى الجماهير. في عام 2001 توجه بلقب الهداف برصيد 22 هدفا. عندما لم يتم تمديد عقده في هامبورغ، انتقل إلى ليفركوزن في عام 2006 حيث أنهى مسيرته الكروية هناك في عام 2008.
صورة من: Imago Images
أثار البرازيلي رافينا (332 مباراة) انتباه الأندية الأوروبية في كأس العالم لأقل من 20 سنة في هولندا عام 2005. ففي نفس العام انتقل إلى نادي شالكه. وبعد خمس سنوات انتقل إلى إيطاليا، لكنه عاد إلى الدوري الألماني بعد مرور عام. وتوجه مع نادي بايرن ميونخ بالبطولة سبع مرات، وفاز بالكأس أربع مرات، وبدوري أبطال أوروبا عام 2013.
صورة من: Weller/imago images/Fotostand
تألق اللاعب لوكاش بيشتشيك (332 مباراة) كظهير أيمن في بوروسيا دورتموند بين 2010 إلى 2021. ولعب البولندي أيضا بقميص هيرتا برلين لكنه هبط مع نادي العاصمة إلى دوري الدرجة الثانية قبل الانتقال إلى دورتموند. وفاز مع دورتموند ببطولة الدوري مرتين وبكأس الإتحاد الألماني ثلاث مرات.
صورة من: Reuters/L. Kuegeler
التحق البرازيلي زي روبرتو (336 مباراة) عام 1998 من نادي ريال مدريد إلى باير ليفركوزن. وفي عام 2002 انتقل إلى بايرن ميونخ وحقق معه عددًا من الألقاب. في عام 2009 وكان عمرها حينها 35 عامًا، حصل على عقد لمدة عامين للعب مع نادي هامبورغ.
صورة من: imago sportfotodienst
بداية البوسني وداد إبيسيفيتش (344 مباراة) في الدوري الألماني كانت عام 2006 بقميص نادي آخن. وفي وقت لاحق لعب في صفوف هوفنهايم، وشتوتغارت، وهيرتا برلين. وتمكن من إحراز 127 هدفا في الدوري الألماني. انتهى مسيرته في ألمانيا مع شالكه بشكل مزعج في نوفمبر 2020: بعد خلاف مع مساعد المدرب.
صورة من: picture-alliance/dpa/T. Eisenhuth
لعب الجورجي ليفان كوبياشفيلي (351 مباراة) في صوف نادي فرايبورغ تحت قيادة المدرب فولكر فينك. وانتقل لاحقا للعب مع شالكه وهيرتا. ويعد لاعب البوندسليغا صاحب أطول عقوبة في تاريخ الدوري. ففي عام 2012 عوقب بالإيقاف لمدة سبعة أشهر ونصف الشهر بسبب ضرب الحكم.
صورة من: picture-alliance/dpa
ولد الدولي التركي خليل ألتينتوب (351 مباراة) عام 1982 وهو يحمل الجنسيتين التركية والألمانية. لعب بين عامي 2003 و2017 لصالح كايزرسلاوترن وشالكه وفرانكفورت وأوغسبورغ، وأحرز ما مجموعه 67 هدفًا في الدوري الألماني. شقيقه حميد كان أيضا لاعب كرة قدم محترف حتى عام 2018.
صورة من: picture-alliance/dpa
يعد لاعب خط الوسط الياباني ماكوتو هاسيبي (357 مباراة) أحد المحترفين القلائل الذين ما زالوا متألقين في البنودسليغا. رغم عدم لعبه في صفوف بايرن أو دورتموند، إلا أنه فاز ببطولة ألمانيا عام 2009 في موسمه الثاني مع فولفسبورغ. في عام 2014 انتقل إلى نادي نورنبيرغ، وبعد عام واحد في صفوفه غير الوجهة إلى أينتراخت فرانكفورت، حيث فاز معه بالكأس في عام 2018.
صورة من: Kessler-Sportfotografie/picture alliance
ولد لاعب خط الوسط دانيال كاليغيوري (358 مباراة) وترعرع في جنوب ألمانيا، وهو يحمل الجنسيتين الإيطالية والألمانية. بدايته كانت مع نادي فرايبورغ حيث دخل معه عالم الاحتراف في الدوري الألماني في عام 2007. وبعد قضائه عدة مواسم مع كل من فولفسبورغ وشالكه، انتقل في 2020 للعب في صفوف نادي أوغسبورغ.
صورة من: Wolfgang Frank/Eibner-Pressefoto/picture alliance
أمسى النجم البولندي ليفاندوفسكي (383 مباراة)، إلى جانب الهداف غيرد مولر، أحد أكبر الهدافين في تاريخ الدوري الألماني. في عام 2010 انتقل ليفاندوفسكي من نادي بوزنانيا البولندي إلى بوروسيا دورتموند، وبعد أربع سنوات غير الوجهة نحو بايرن ميونيخ. وبسبب فشل صفقة انتقاله إلى ريال مدريد أصبح ليفاندوفسكي جزءًا مهما من تاريخ البوندسليغا.
صورة من: Christof Stache/Reuters
لعب كلاوديو بيزارو، القادم من البيرو، 490 مباراة بين عامي 1999 و2020 في صفوف فيردر بريمن وبايرن ميونخ وكولونيا. وسجل 197 هدفا في الدوري الألماني. فاز بالبطولة الألمانية ست مرات وكأس الاتحاد الألماني ست مرات. وفاز مع ميونيخ خمس مرات بالبطولة والكأس ومرة بالثلاثية (البطولة، الكأس، والدوري الأوربي). وأنهى مسيرته مع فيردر بريمن صيف 2020. الكاتب: أندرياس ستين تسيمونس