1. تخطي إلى المحتوى
  2. تخطي إلى القائمة الرئيسية
  3. تخطي إلى المزيد من صفحات DW

نيران الغضب من أغويرو مازالت تشتعل في قلب مارادونا

مهدوي رضوان
٥ فبراير ٢٠١٨

قد يكون النسيان نعمة لبعض من تأثرت حياتهم بشكل أو بأخر من قبل قرارات الأخرين. لكن يبدو أن الأسطورة الأرجنتينية دييغو مارادونا، لم يهضم بعد انفصال أغويرو عن ابنته جيانينا قبل ست سنوات. فكيف ذلك؟

Diego Maradona und Sergio Aguero
صورة من الأرشيف.صورة من: Getty Images/AFP

يبدو أن الأسطورة الأرجنتينية دييغو أرماندو مارادونا لم يهضم بعد انفصال نجم مانشستر سيتي الإنجليزي سيرجيو أغويرو عن ابنته جيانينا قبل عدة سنوات. حيث أعادت صورة ظهرت مؤخرا على وسائل التواصل الاجتماعي الحديث مجددا عن علاقة الود المقطوعة بين النجمين منذ عدة سنوات.

وفي هذا الصدد، ذكر موقع جريدة "ذا صن" أن  مارادونا، لم يهضم بعد انفصال نجم مانشستر سيتي سيرجيو أغويرو عن ابنته جيانينا سنة 2012 بعد زواج دام أربع سنوات.

وأوضح الموقع البريطاني أن محامي مارادونا، ماتياس مورلا، نشر صورة له برفقة مارادونا في بيته  وذلك  عبرموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"حيث أظهرت صورة المحامي المنشورة صورة أخرى معلقة على حائط منزل مارادونا تظهر قيام الأخير بوضع بقعة سوداء على وجه أغويرو، الذي كان يحمل  إبنه وحفيد مارادونا بنجامين أثناء فترة لعبه لنادي أتليتيكو مدريد بالدوري الإسباني.

وأشار موقع "ذا صن" أن الأمور بين مارادونا (57 عاما) وأغويرو(29) ليست على ما يرام، إذ انتقد الفائز بكأس العالم سنة 1986 مارادونا بشكل علني أغويرو بعد انفصاله عن ابنته سنة 2012.

يشار إلى أن مارادونا يعمل الآن مديرا فنيا لفريق الفجيرة الإماراتي، في حين يلعب سيرجيو أغويرو رفقة فريق مانشستر سيتي الإنجليزي، تحت قيادة المدرب الإسباني بيب غوارديولا، الذي يقود بنجاح "الأزرق السماوي" نحو التتويج بالدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم "البريميرليغ" هذه السنة.

 

تخطي إلى الجزء التالي اكتشاف المزيد
تخطي إلى الجزء التالي موضوع DW الرئيسي

موضوع DW الرئيسي

تخطي إلى الجزء التالي المزيد من الموضوعات من DW