مباحثات في انقرة بين الروس و الاتراك و فصائل اسلامية سورية مسلحة ستُستكمل أيضا يوم الخميس المقبل. الهدف المعلن هو وقف إلاق النار بشكل كلي، ولكنَ الشيطان يكمن في التفاصيل وتحديدا في تفاصيل ِالتنازلات التي قد تُقدم من كل طرف. فكيف تغيّر الموقفُ الروسي و اصبح يتباحث مع من اسماه حتى وقت قريب بارهابيين؟ وكيف ستتفاوضُ الفصائل لاحقا باستثناء النصرة وداعش مع من اعتبرته نظاما مجرما؟