هل ترغبين في الإنجاب، لكن لم ينجح الأمر حتى الآن؟ هناك بعض الأمور الطبيعية التي يمكن أن تساعدك في زيادة الخصوبة وبالتالي تزيد من فرص حدوث الحمل.
إعلان
معرفة طبيعة الجسم والاهتمام بطريقة التغذية والرياضة من ضمن الأمور التي تساعد في زيادة الخصوبة، وبالتالي الإسراع من حدوث الحمل. نستعرض معكم أهم خطوات تحسين الخصوبة، بحسب دراسات وبحوث طبية:
الوزن الطبيعي: يمكن أن تؤدي زيادة الوزن إلى اضطراب في مراحل الدورة الشهرية، كما أن النحافة الزائدة تؤثر أيضا على التبويض، لذا فإن الوصول بالوزن للمعدل الطبيعي من الخطوات المهمة لتحسين الخصوبة، بحسب موقع "نيتمومس" الألماني.
الرياضة: تساعد الرياضة على تحسين المزاج العام علاوة على التخلص من الوزن الزائد، لكن لا يجب المبالغة في الرياضة لأن هذا يؤثر أيضا بالسلب على الخصوبة.
الاسترخاء وتجنب الضغط العصبي: اضطراب الحالة النفسية يؤثر على حالة الجسم وعلى خصوبة المرأة، لذا ينصح الخبراء بتجنب مسببات الضغط العصبي قدر المستطاع والاسترخاء والنوم لساعات كافية.
معرفة طبيعة جسمك: من أهم الطرق الطبيعية للإنجاب، معرفة أيام الخصوبة في كل شهر.
مواقف (طريفة) تذكرك بأنك أصبحت أماً!
يعرف الوالدان الحديثان أن الإنجاب سيغير حياتهما، وهو أمر يرصده خبراء الطب وعلم النفس، لكن ما لا يعرفه الخبراء هو تلك المواقف التي تحدث في الحياة اليومية وتغير مجرى حياتهما وإن كان بعضها طريفا، وفقا لموقع ذا هوفنتغون بوست
صورة من: picture alliance/ZB/W. Grubitzsch
يعرف المقبلون على الإنجاب أن حياتهم ستتغير، وهو أمر يرصده خبراء الطب وعلم النفس، لكن ما لا يعرفه الخبراء هو تلك المواقف التي يعايشها الوالدين في الحياة اليومية وتغير مجرى حياتهم وإن كان بعضها طريفا، وفقا لموقع "Quora".
صورة من: Fotolia/evgenyatamanenko
عندما تسخن قهوتك عدة مرات دون أن تستمتع ولا برشفة واحدة منها، وتتخلى عن فكرة مقابلة الأصدقاء لتناول القهوة سويا بالخارج ليحل محلها شرب القهوة في غرفة النوم
صورة من: picture-alliance/ Bildagentur-online/Tetra-Images
تتغير خططك خلال ليلة نهاية الأسبوع من الخروج مع الأصدقاء أو مشاهدة التليفزيون ليصبح أكثر ما تتمنينه هو الخلود إلى النوم مبكرا
صورة من: imago/imagebroker
يصبح الحديث عن الأطفال ورعايتهم واختيار مدارسهم هو الموضوع المسيطر على أي حوار مع شريك الحياة على عكس أحاديث فترة الخطوبة أو شهور الزواج الأولى
صورة من: Kzenon/Fotolia
تلاحظ كأم وكأب أيضا أن المكان الوحيد الذي يمكن أن تخلو فيه لنفسك، هو المرحاض والوقت الذي تقضيه فيه هو الوقت الوحيد الذي تبقى فيه بمفردك.. ولكن ليس دائما.
صورة من: Fotolia/detailblick
يصبح النوم حتى السابعة صباحا من الرفاهية وتتحول القيلولة لحلم بعيد المنال، كما يصبح مكان العمل لـ"استرخاء" الأب، أما ألأم فمن غير النادر أن تجمع بين الاهتمام بالطفل والعمل
صورة من: picture-alliance/dpa
قراءة الكتب العلمية والأدبية تقل أو قد تنعدم ويصبح من الضروري البحث عن قصص تناسب الطفل، وبالتالي تعلم كيفية حبك القصة وتقديمها للطفل بأسلوب شيق
صورة من: Fotolia/Oksana Kuzmina
تفاجئي بترديد نفس عبارات والدك أو والدتك في المواقف المختلفة، كما يصبح الخروج من المنزل بملابس بها بعض البقع، مسألة غير مزعجة على الإطلاق.
صورة من: Fotolia/easyshooting.de
تنتهي مرحلة "وضع كل شيء في مكانه" إذ يصير من الطبيعي العثور على حذائك المفضل داخل الفرن أو الأكواب البلاستيكية داخل خزانة الملابس. الكاتب/ ابتسام فوزي
صورة من: picture alliance/ZB/W. Grubitzsch
9 صورة1 | 9
الخضروات والفاكهة: التغذية الصحية المعتمدة على الخضروات والفاكهة ومنتجات الألبان والإكثار من الفيتامينات والمواد المعدنية، تساعد في التخلص من التغيرات الهورمونية.
تجنب الكحوليات والتدخين: يقول الخبراء وفقا لموقع "نيتمومس"، إن تناول أكثر من 3 فناجين من القهوة يوميا يمكن أن يؤثر بالسلب على الهورمونات وهو نفس الأثر الذي تؤدي إليه السجائر والكحوليات.
الجنس ليس من أجل الإنجاب فقط: سيطرة فكرة الإنجاب على المرأة بشكل يجعل الحياة الجنسية بالنسبة لها قاصرة على الإنجاب، يؤدي إلى ضعف ضخ الدم في الأعضاء الجنسية وبالتالي يقلل من إمكانية الحمل، لذا ينصح الخبراء بالاستمتاع بالعلاقة الحميمة في حد ذاتها.